[align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]الثقافة الحميمية فطرة وليست علم
فالرجل البالغ الراشد العاقل المسلم يعرف بالتأكيد أين وكيف ومتى يؤتى أهله.
وكذلك المرأة تعرف كيف تتهيأ لزوجها حتى لا يرى منها شئ يكره
الرجل تعلم تلك الثقافة من السيرة النبوية ومن السنة فلا حاجة أن تدرس كمنهج إن كان ذلك هو القصد.
قال صلى الله عليه وسلم: "لا يقعن أحدكم على امرأته، كما تقع البهيمة، وليكن بينهما رسول. قيل: وما الرسول يا رسول الله؟ قال: القبلة والكلام".
إذا الرجل هو المحرك الرئيسى فى المقابلة الحميمية كما هو واضح فى نص الحديث ويوافقنى المتزوجون فى تلك النقطة تأكيداً. وليس كما يقال أن المرأة لا تعرف كيف وكيف وهو عيب فى حق الرجل.
قال عليه الصلاة والسلام: "لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال: اللهم جنبني الشيطان، وجنب الشيطان ما رزقتنا. فإن كان بينهما ولد، لم يضره الشيطان".
المرأة طبعها الحياء حتى وإن كانت متعلقة بالغريزة.
الرجل هو الطالب والمرأة هى المطلوب
فعلى الطالب أن يأخذ ما يرضيه ولا ينسى حق المطلوب من الرضا وهو مقدم على حقه إن كان عنده رجولة حقة.
القصة ليست صعبة إلا من كان عنده مرض عضوى أو عقلى
والعضوى له مسالكه
والعقلى يجب ان يتعلم من مصادر ذات ثقة وعلى علم وصاحبة امانة ولا يلجأ لحديقة الحيوان ليتعلم منها حيث أنه ليس بحيوان وكذلك من تزوجها.
80% من رضا الزوجة ذهنى ومشاعر وكلام معسول و20% جسدى
الرجل 90% جسدى و10% طعام وعاطفة[/align][/cell][/tabletext][/align]