معنى ذلك أن من الأماكن الخطره التي تجمع مياه السيول موقع مبنى جمعية الملك عبد العزيزالخيرية النسائية و كذلك مبنى إدارة مرور منطقة القصيم وما جاورها ...
فبدلاً من وضع الإحتياطات اللازمة لتصريف مياه السيول من هذه الأماكن.. للأسف يتم إنشاء مشاريع تجارية وسكنية وتعليمية .. كالمجمع التعليمي للبنات الذي يجري تنفيذه داخل مواقع يهددها خطر السيول .. وبلاشك هو مسئولية المهندسين المشرفين القائمين عليه .
و الترخيص لمحطات المحروقات بالقرب من الأحياء السكنية والمدارس فيه خطر كبير ومشكلة لم تجد لها حلاً الأمانة منذ القدم وإلى يومنا هذا !
أخي ثامر الناصر ..اشكر لك حسك الوطني وحرصك علي المصلحه العامة.
تحياتي