|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تحدوها البشر
|
|
|
|
|
|
|
|
اولا اهلا بك واشكرك للتعليق اخي ولد الديره..
ثانيه مصيبه يا عزيزي ان كنت تعتقد بأن علامة الساعه الكبرى الوحيده
هي شروق الشمس من المغرب .. الشمس هي من آخر العلامات في نهاية
الدنيا .. والعلامات الصغرى من بعثة الرسول بدأت..؟
نحن الآن في آخر الزمان .. وكل العلامات اللي تدل على قرب نهاية الدنيا
هي اللي الآن تحصل ...
ومسألة إغلاق باب التوبه التنبيه هنا مايقول تم اغلاق الباب ..
يقول يالكـاد يمديك تلحق التوبه قبل يغلق بوفاتك وفوات الآوان
فأمر وفاتك هاليومين وارد وهو من العلامات
اذا صرت تقول باقي على اغلاق باب التوبه ( مئات السنين )
أكيد تصدر فتاوى أخوي ولد الديره ..
شكرا لك للاطلاله والتعليق
:
|
|
|
|
|
|
مشكله القارئ والكاتب العربي الاساسيه انه يتحمس لوجه نظره ولا يرى ماذا يقول الرأي الاخر بالتركيز
هو يقول تكاد ان تنغلق ابواب التوبه بمسبب احداث تونس ومصر ......الخ
وانها مسببات لظهور المهدي الذي يأتي بسبب عدم وجود حاكم عربي يحكمهم سبحان الله
اختزال ظهور المهدي في النقطه فقط
للنظر الاحاديث عن المهدي
قال الطبراني في الكبير (23\390): حدثنا حفص بن عمر الرقي ثنا عبيد الله بن عمرو (ثقة فقيه ربما وهم) عن معمر عن قتادة عن مجاهد عن أم سلمة قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يكون اختلاف عند موت خليفة فيخرج رجل من بني هاشم من المدينة إلى مكة فيجيئه ناس فيبايعونه بين الركن والمقام وهو كاره فيجهز إليهم جيش من الشام حتى إذا كانوا بالبيداء خسف بهم فيأتيهم عصائب أهل العراق وأبدال الشام وينشئ رجل بالشام أخواله كلب فيجهز إليهم جيشا فيهزمهم الله وتكون الدائرة عليهم وذلك يوم كلب والخائب من خاب من غنيمة كلب ويستخرج الكنوز ويقسم الأموال ويلقى الإسلام بجرابه إلى الأرض يعيش في ذلك سبع سنين أو ست سنين». قال عبيد الله فحدثت به ليثا (ليث بن أبي سليم) فقال حدثنيه مجاهد.
قلت: ليث اختلط جداً في آخره فلا يعتبر حديثه. قال الطبراني في الأوسط: «لم يرو هذا الحديث عن معمر إلا عبيد الله». وهو منقطع إذ روى ابن خثيمة عن ابن معين: قتادة لم يسمع من مجاهد شيئاً. ورواه عبد الرزاق في مصنفه عن معمر عن قتادة مرسلاً، وعبد الرزاق أثبت من عبيد في معمر. وهشام أثبت من معمر في قتادة.
قال ابن حبان: أخبرنا أبو يعلى، قال: حدثنا محمد بن يزيد بن رفاعة (أبو بكر الواسطي أخو كرخويه، صدوق)، قال: حدثنا وهب بن جرير، قال: حدثنا هشام بن أبي عبد الله، عن قتادة، عن صالح أبي الخليل، عن مجاهد، عن أم سلمة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يكون اختلافٌ عند موت خليفة، فيخرج رجُل من قريش من أهل المدينة إلى مكة، فيأتيه ناس من أهل مكة، فيُخرِجونه وهو كاره، فيبايعونه بين الرُّكن والمَقام. فيبعثون إليه جيشا من أهل الشام، فإذا كانوا بالبيداء خسف بهم. فإذا بلغ الناس ذلك، أتاه أبدال أهل الشام وعصابة أهل العراق فيبايعونه. وينشأ رجل من قريش، أخواله من كلب، فيبعث إليهم جيشا، فيهزمونهم، ويَظهرون عليهم. فيقسم بين الناس فيأهم، ويعمل فيهم بسنة نبيهم صلى الله عليه وسلم، ويلقي الإسلام بجرانه إلى الأرض (المراد: استقامته وقراره). يمكث سبع سنين».
قتادة مدلس و قد عنعن هنا، فلعل في السند انقطاع. ولو نظرنا لتصرف البخاري، لوجدنا أنه لا يقبل عنعنة قتادة عن أبي الخليل دون التصريح بالسماع. فقد أخرج في البيوع حديث البيعان بالخيار عن قتادة عن صالح أبي الخليل عن عبد الله بن الحارث، ثم أعاده مرة أخرى بصيغة عن قتادة قال سمعت أبا الخليل يحدث عن عبد الله بن الحارث.
وأخرجه أبو داود قال: حدثنا محمد بن المثنى (ثقة ثبت) ثنا معاذ بن هشام (جيد) حدثني أبي عن قتادة عن صالح أبي الخليل عن صاحب له عن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «يكُونُ اخْتِلافٌ عِنْدَ مَوْتِ خَلِيفَةٍ، فَيَخْرُجُ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ هَارِبًا إِلَى مَكَّةَ، فَيَأْتِيهِ نَاسٌ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ فَيُخْرِجُونَهُ وَهُوَ كَارِهٌ. فَيُبَايِعُونَهُ بَيْنَ الرُّكْنِ وَالْمَقَامِ. وَيُبْعَثُ إِلَيْهِ بَعْثٌ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ، فَيُخْسَفُ بِهِمْ بِالْبَيْدَاءِ بَيْنَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ. فَإِذَا رَأَى النَّاسُ ذَلِكَ أَتَاهُ أَبْدَالُ الشَّامِ وَعَصَائِبُ أَهْلِ الْعِرَاقِ فَيُبَايِعُونَهُ بَيْنَ الرُّكْنِ وَالْمَقَامِ. ثُمَّ يَنْشَأُ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ أَخْوَالُهُ كَلْبٌ فَيَبْعَثُ إِلَيْهِمْ بَعْثًا فَيَظْهَرُونَ عَلَيْهِمْ وَذَلِكَ بَعْثُ كَلْبٍ، وَالْخَيْبَةُ لِمَنْ لَمْ يَشْهَدْ غَنِيمَةَ كَلْبٍ. فَيَقْسِمُ الْمَالَ وَيَعْمَلُ فِي النَّاسِ بِسُنَّةِ نَبِيِّهِمْ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيُلْقِي الْإِسْلامُ بِجِرَانِهِ فِي الْأَرْضِ. فَيَلْبَثُ سَبْعَ سِنِينَ ثُمَّ يُتَوَفَّى وَيُصَلِّي عَلَيْهِ الْمُسْلِمُونَ». وفي رواية أخرى تِسْعَ سِنِينَ. سنن أبي داود (4\107).
وأخرجه أحمد (#25467) قال: حدثنا عبد الصمد وحرمي المعنى قالا: حدثنا هشام، ثم بإسناده ولفظه. وهذه رواية أثبت بمرات من رواية وهب بن جرير. وهذا الإسناد أصح إسناد للحديث.
وأخرجه ابن أبي شيبة (8|609) والطبراني (23|295، 389) والحاكم (4|478) من طرق عن عمران القطان عن قتادة عن أبي الخليل (صالح بن أبي مريم) عن عبد الله بن الحارث عن أم سلمة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يبايع لرجل من أمتي بين الركن والمقام كعدة أهل بدر. فيأتيه عصب العراق و أبدال الشام. فيأتيهم جيش من الشام، حتى إذا كانوا بالبيداء خسف بهم ثم يسير إليه رجل من قريش أخواله كلب فيهزمهم الله. قال: وكان يقال إن الخائب يومئذ من خاب من غنيمة كلب».
قال الطبراني في الأوسط: لم يرو هذا الحديث عن قتادة إلا عمران القطان. قلت: وعمران هذا كثير الخطأ، فلا يقارن أبداً مع الثقة الثبت هشام الدستوائي الذي كان أثبت الناس في قتادة.
و فوق هذا فإن للحديث أحاديث صحيحة كثيرة تشهد له منها:
• أخرج مسلم: عن عبيد الله ابن القبطية قال: دخل الحارثُ بن أبي رَبيعة وعبدُ الله بن صفوان وأنا معهما على أم سَلَمة أم المؤمنين فسألاها عن الجيش الذي يُخسف به –وكان ذلك في أيام ابن الزبير– فقالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يعوذُ عائذٌ بالبيت، فيُبعثُ إليه بعثٌ، فإذا كانوا ببيداء من الأرض خُسِفَ بهم». فقلت: يا رسول الله، فكيف بمن كان كارهاً؟ قال: «يُخسَفُ به معهم، ولكنه يُبْعَثُ يوم القيامة على نيته». وقال أبو جعفر: هي بيداء المدينة.
و هذا يؤيد ما جاء في حديث أبي داود: يكُونُ اخْتِلافٌ عِنْدَ مَوْتِ خَلِيفَةٍ، فَيَخْرُجُ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ هَارِبًا إِلَى مَكَّةَ، فَيَأْتِيهِ نَاسٌ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ فَيُخْرِجُونَهُ وَهُوَ كَارِهٌ.
• أخرج أحمد عن عدة ثقات عن ابن أبي ذئب (إمام) عن سعيد بن سمعان (ثقة) قال سمعت أبا هريرة يخبر أبا قتادة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «يُبَايَعُ لرَجُلٍ بين الرُّكْنِ والمَقام. ولن يستحل البيت إلا أهله، فإذا استحلوه فلا تسأل عن هَلَكة العرب. ثم تأتي الحبشة فيخربونه خراباً لا يَعْمُرُ بعده أبداً، وهم الذين يستخرجون كنزه».
و هذا يؤيد ما جاء في الحديث السابق فَيُبَايِعُونَهُ بَيْنَ الرُّكْنِ وَالْمَقَامِ.
• أخرج مسلم: عن أم المؤمنين حفصة مرفوعاً: «لَيَؤُمَّنَّ هذا البيتَ جَيْشٌ يَغْزُونَهُ حتى إذا كانوا ببيداء من الأرض يُخْسَفُ بأوسطهم وينادي أولهم آخرهم ثم يخسف بهم فلا يبقى إلا الشريد الذي يخبر عنهم».
و هذا يؤيد ما جاء في الحديث وَيُبْعَثُ إِلَيْهِ بَعْثٌ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ، فَيُخْسَفُ بِهِمْ بِالْبَيْدَاءِ بَيْنَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ.
• أخرج الحاكم (4|478 #8447): (كذا عندي فيه انقطاع) حدثنا سليمان بن بلال (ثقة) عن كثير بن زيد (لين) عن الوليد بن رباح (صالح) عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا: «المحروم من حرم غنيمة كلب ولو عقالا. والذي نفسي بيده لتباعن نساءهم على درج (طريق) دمشق، حتى تُرَدُّ المرأة من كسرٍ يوجد بساقها».
و هذا يؤيد ما جاء في الحديث ثُمَّ يَنْشَأُ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ أَخْوَالُهُ كَلْبٌ فَيَبْعَثُ إِلَيْهِمْ بَعْثًا فَيَظْهَرُونَ عَلَيْهِمْ وَذَلِكَ بَعْثُ كَلْبٍ، وَالْخَيْبَةُ لِمَنْ لَمْ يَشْهَدْ غَنِيمَةَ كَلْبٍ.
• أخرج الحاكم (4|557): أخبرني أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو (ثقة، راوية سنن الترمذي)، ثنا سعيد بن مسعود (سعد بن مسعود المروزي، صدوق)، ثنا النضر بن شميل (ثقة ثبت)، ثنا سليمان بن عبيد (السلمي، ثقة)، ثنا أبو الصديق الناجي (ثقة)، عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «يخرج في آخر أمتي المهدي. يسقيه الله الغيث. تخرج الأرض نباتها، و يعطى المال صحاحاً، وتكثر الماشية، وتعظم الأمة. يعيش سبعاً أو ثمانياً».
فهذا مؤيد تماماً لآخر حديث أبي داود: فَيَقْسِمُ الْمَالَ وَيَعْمَلُ فِي النَّاسِ بِسُنَّةِ نَبِيِّهِمْ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيُلْقِي الْإِسْلامُ بِجِرَانِهِ فِي الْأَرْضِ. فَيَلْبَثُ سَبْعَ سِنِينَ ثُمَّ يُتَوَفَّى وَيُصَلِّي عَلَيْهِ الْمُسْلِمُونَ. وفي رواية أخرى تِسْعَ سِنِينَ.
الان هل اتضح لك الخطأ في استنتاج هذا الامر
طبعا ماذكر بعاليه جزئيه بسيطه تنسف جميع هذه الرساله واسغلالها للواقع
ولن اتكلم عن البقيه لان ماذكرته هنا كافي
تحيتي وتقديري