تساوى ماتساوى << ههههههه مو هذا موضوعونا يالمستكشف
موضوعنا عن السر في التكاتف والتعاضد مع البعض
وعن النتف يالمستكشف
فكم نتفنا من نقطه من الشقيقان الرايد ونجران ههههههههه
ورغم النتف على قولك تبقى خلف رائد التحدي في الترتيب وبفارق نقطي واضح.
بالرغم من ظروف الرائد التي يمر بها من اصابات وايقافات وغيرها.
عموما اذا تساويتوا مع رائد التحدي بالنقاط تستحقون البقاء.
التوقيع
قال الفضيل بن عياض رحمه الله:
إذا لم تقدر على قيام الليل وصيام النهار فأعلم أنك محروم كبلتك خطيئتك.
ورغم النتف على قولك تبقى خلف رائد التحدي في الترتيب وبفارق نقطي واضح.
بالرغم من ظروف الرائد التي يمر بها من اصابات وايقافات وغيرها.
عموما اذا تساويتوا مع رائد التحدي بالنقاط تستحقون البقاء.
هذا الذي جعله بهذه الحالة المزرية مع صاحبه راع القوبعة ..
تسيد الرائد على ناديه منذو تأسيسه حتى بالصدف لايسبق فيها الرائد
فعلاً قمة الفشيلة .. لو رجعت إلى مواضيعه قبل الدوري لضحكت كثيرا
سنقتبس منها للتذكير مستقبلاً إن شاء الله لترى كم هو مكسوح إلى أبعد حد
طموح لامثيل له وتوعد وتهديد وفي النهاية ذيل الدوري وينتقص من هم أعلى منه
فعلاً حينما ترى مواضيعه تقول هل هو في دوري آخر لا نعرفه ؟
لكنها ردود الفعل الغير طبيعية والفشايل المتراكمة منذ سنين طويلة
ولا ندري ماذا سيقول لو تساوى مع الرائد وهو مستبعد جداً إن شاء الله
ولولا هذه النكبة لنادي نجران لبصمنا بالعشرة على هبوط الضيف لكنه الظلم
شكرا لك المستكشف وارفق عليه ففيه ماهو كافيه
تساوى ماتساوى << ههههههه مو هذا موضوعونا يالمستكشف
موضوعنا عن السر في التكاتف والتعاضد مع البعض
وعن النتف يالمستكشف
فكم نتفنا من نقطه من الشقيقان الرايد ونجران ههههههههه
ليس موضوعنا ؟؟؟
بالفعل قد مسكك مع اليد التي توجعك
الرجل قال لك سؤال وجاوب عليه ..
ناديك المنتوف والباقي في ذيل الدوري متى يتساوى مع الرائد ؟
ومتى بقي مع الكبار أو متى سوف يبقى مع الكبار موسمين ؟
جاوب يا أخي هل هي أسئلة صعبة أو محرجة لك ؟ عادي الكل يعرف ذلك
أجل خذ هذا السؤال : كم مرة فاز الرائد على شقيقه المنتوف بالدوري ؟
وبالنسبة للعامل المشترك بين الرائد ونجران أن كلاهما بقي مع الكبار عدة سنين
وبالغش والصدف والتحكيم يفوز عليهم أضعف الفرق ..
أما العامل المشترك للضيف المنتوف ( التعاون ) فهو عشقه لمشيخة الأولى
ليس موضوعنا ... مخرج جديد لليوكن عند الزنقه ..
يا كثر الأسئلة البسيطة المحولة لك ولا تتجرأ خجلاً من الإجابة عليها .. ما ألومك