أهلاً بالتنين،
حقيقة لاأرى حرجاً في طريقة التفكير لإننا في النهاية نرضى عن أنفسنا ونؤمن بأهدافنا الخفية .
تكلمت بشكل جميل عن أن التحول من الغضب إلى السرور أسهل من العكس، لإيماننا بأن النفس البشرية جبلت على نسيان الأشياء التي تجعل ذلك الشعور السيء من الظهور، سواء كان غضباً أو حزناً،
ولكن إستشعار ذكرى الغضب وتدعيمها بحركات مساعدة وتذكر لحظات سابقة يجعلنا نغضب في الحقيقة!؟
كل ماأردت قوله أن الأمر يحدث في بحر عقولنا،
بين الغضب والحلم شعره وبين الحب والكره شعره وهكذا...
يجب أن لانكون أسرى ويجب أن نتخلى عن حركة العاطفة