مهما تكلمت ياضالع ... فلن تصل لمرادك ... وكما قالوا
الصراخ على قد الالم ... فالمطوع بوحده أنهكك .. غير الرائد ...
المطوع ياولد الضالع .. بيده الواحده لن تستطيع أيدي ربعك مع أرجلهم أن تطوله ...
المطوع ياولد الضالع .. جعلك تنعق بما لا تعلم .. وتئن من غير جراح ...
المطوع ياولد الضالع .. باذن الله أنك لن ترا النوم بمجوده على كرسي الرئاسه ...
المطوع ياولد الضالع .. قد بعنا عليه نادينا لكي تموت غيضاً ...
المطوع ياولد الضالع .. جعلك تتوع قيئاً مسموماً ...
المطوع ياولد الضالع .. غني عن نصائحك التي تفوح فيها رائحة الحقد الدفين الذي لايأتي من يهودياً فكيف بمسلم مثلك .. التي أعمت ملامحها ( كرة قدم ) رغم كبر سنك إلا أن المطوع عشعش في مخك بعد ماعشعش فيه الرائد ...
وستضل ياورد الكادي ذابلاً ليس لك قيمة ....
تحياتي لابو بندر الشيخ فهد بن محمد المطوع .. الذي أقلق مواجعهم ... وسيضل كذلك فمووووووووتو بغيضكم ...