لا زال الكادي يحرق قلوبهم حرق ( من حر مايوجسون بين حناياهم )
فحينما أنجرف الهايم والعطشان في الصحراء لم يجدوا لهم طريقاً للخلاص
سوا أن يتطرقوا لطرق صبيانيه تدل بأن خلف هذه المعرفات عقول عطشانه فكرياً وخاويه وهايمه
حينما ينجرف الشخص لأمور لاينبغي ذكرها فأعلم أنه عطشان فكرياً وهايم بدنياً
(( لله درك ياالكادي وكفى ))