بئس السلام الذي تبعثه لرئيس يختال ليلاً للبحث عن البقاء ، يندس في المكاتب و يهمس لأصوات الآكابر من أجل البقاء ..! إن كنت تراه إنتماء فالحفيظة الرياضية تتبرأ منه ، لكونه نهب حق ليس له ، و وقف على عاتق نجران للمرة الثانية بظلم ... سبحان من يرث الأرض و من عليها ... لقد فلت التعاون من قبضة نجران ، و هي برأيي حلم رب عزيز ، إنك و هم موعودون مع نجران و سترى كيف نجران يبعث سلامه للشرفاء ..!