بلعكس الكلمات هذي صارت عاديه ولا فيها حياء ولا ضحك واستغراب
بس بعض الناس تحط من الحبه قبه
وماتعودنا عليه وحنا ناس صحراووين مشاعرنا جافه والى اخرة من الكلام الي كله توقعات وتخيلات
الي يبي يسمعهم يقول ساكنين بخيام ويرعون غنم والشمس على روسهم
كل جيل يختلف عن الجيل الي قبله ويختلف اسلوبهم وطريقة حياتهم
يعني شباب الحين زي شباب زمان على وقت بيوت الطين و
لافيه تعليم ولا ثقافه ولا شي
كل شي تغير
الحين صارو يتواصلون مع كل العالم من خلال التلفزيون والنت والصحافه والمدرسه
وغيره
كل هالاشياء غيرتهم وغيرت طريقه معامتلهم وكلماتهم
الا الانسان الجاهل وعديم الذوق هو يظل على حاله وعلى اسلوبه
وينطبق عليهم المثل
لكلِ داءٍ دواءٌ يستطبُ بهِ...إلا الحماقة أعيت من يداويها