لكل إدارة منطقة أن تقدر الأمور بقدرها
قرار في موضعه من الوزارة للتخفيف من طول إجراءات القرارات المركزية
غير أن - إدارة التعليم ببريدة- لم تتحمل مثل هذا التكليف الإداري البسيط ، ولم تكن بقدر
المسؤلية المناطة بها تبين ذلك جليا مع إشراق فجر اليوم ملتفا بلثام الغبار ، الذي تدنى معه الرؤية
الأفقية، وتصاعدت معه حدة زفير الأنفاس ، ومع ذلك لم نر قرار أتخذ بهذا الشأن مع أن الإدارات
في بقية المدن قدرت هذا الظرف المناخي و اعتبرت يوم الأحد إجازة رسيمة
[glow1=#ff0000]فما زال السؤال مطروحا أين تقدير الأمور بقدرها يا إدارة التعليم ببريدة؟؟؟ [/glow1]؟