لها نقول أن الحياة منعرجات، ولايجب أن ننسى كل شيء جميل مضى لأجل سقطةأو فشل مرحلي أو إجهاض حلم.
فما دام المرء شاباً وفي صحة جيدة، فلاشيء يدعو للقلق، ولاداعي لكي أعيد الحديث الذي إستدليت به سابقاً من قول المصطفى صلى الله عليه وسلم وتتذكرينه جيداً ياأخت ديم.
..........
كل شيء في جسمنا يتجدد، بنمط معين ولمدة معينة ، حتى مع تغير الظروف المحيطة وتواتر السنين ولكن مع ذلك فنحن نتجدد فلماذا لانكلف خلايا عقلنا الغير متجددة بجهد يسير يجعلها تجدد أمالنا ونشحذ طاقاتنا لنقوم بالمزيد!
كيف لا وربنا جل وعلا وهبنا جسداً يتجدد !؟
أول خطوة للتخلص من الإحباط هو الإحساس بلذة وشعور عميق بأصالة الذات وتميزها بفعل منشط ديني خيري ما، وهذه عن تجربة .
إلى اللقاء،،،