بين متناقضات تاريخ الشقيق الفرع ثمة مغالطات عدة لا أجد لها مفسر سوا أنه تاريخ مزيف ولا أحد منهم يجيد الحديث في هذا التاريخ رغم أن القارىء الكريم في بداية المناظرة شاهد كلام الكرنكوف التعاوني عندما أفرد قصة من وحي الخيال عن تاريخ التأسيس لكن جاء الحق المبين من أحد مؤسسي هذا النادي بالخبر اليقين في مقابلة ناصر الفهيد عندما تحدث عن البداية وكيف خرجت أشعة التعاون بعد ولادة عسيرة أنا هنا أضم صوتي لصوت الأخ القدير ظفار عندما تحدث أننا في مثل هذه المقابلة نأخذ جزء معين ندعم فيه قوة موقفنا ونعزز به الحجج أمام لطشات التزييف والتخريف فكان الهدف من هذا الحوار هو ضرب كتاب أحمد العلولا والتقليل منه لأنه فضح التاريخ الأصفر أمام الملاء من شخص محايد ليس له علاقة بالرائد أو التعاون فأكثر ما يهتم به هو نجاح عمله إلا إذا كان في تصور الأخو في التعاون أن العلولا يحمل العصابة الحمراء ويقف في المدرج مع أبو نويصر وأبو تركي الدخيل الله فهذا أمر أخر لا أجد له تفسير سوا التضليل والتحريف والمحاولة مسح تاريخهم الأسود في ممارسة الاساليب غير الشرعية فهذا تاريخ لا يمكن أن ينسفه التاريخ بل سيبقى بصمة عار على جبين كل تعاوني وستظل راسخة في عقول كل الأجيال .
أما تسعة السكاريب وهذروانة الشبل اللطيف الكرنكوف والذي لا يعرف تاريخه جيدا حتى الآن لأنه ما بين الفينة والأخرى ترج لنا معلومة من قبل المناظر الكبير الرداااار كالصاعقة على قلوبهم فتصمهم وتبكمهم وتعمي أبصارهم لكن في هذه المره جائت الرمية القاضية بيد اليوكن لا بيد الكرنكوف ليتبسم الردااار ضاحكا محدثا نفسه "" جاء يبي يكحله أعمه "" ولسان حال الكرنكوف "" يامن شرى له من حلاله عله "" ومازال للفضائح والمسلسل التعاوني الشيق وقفاة تاريخية ومعلومات ستثبت أنهم لا مكان لهم بين الرائديين