نـيـاهــا هـا هــا أنــا الـحـسـون الـلـعـيـن ]]

[بـنـدر]

سُنة سنها الله في البشر ، ليتنافس المتنافسون ، وكلاً يظن أنه يسابق الآخر إلى السبيل المنجي إلى ما تصبوا إليه نفسه ؛ ثمة طريقين أحدهما وعر والآخر معبد وسهل .. شر وخير أو خير وشر ! ولو ما خلق الله البغض والكره والحقد ، ما تنازعوا على الدنيا ولا تدافعوا نهمين على ملذاتها وما فيها من الأرزاق ! وستتوقف الحياة ولن تدور دوائرها لأنهم ركنوا على العتبة وتجمهروا وكلاً يريد تقديم الآخر على نفسه ، بزعم المحبة وسلامة الصدور من الحقد والأنانية !! من أحب فليحب في الله مع الحذر من نفي الأنا وإعطائها ما تستحق .. يقال من لا يحب نفسه لا يحب الناس إلخ
ربما نسيت أصل الموضوع وولجت في غيره ، منكم العذر والسماح ، ولكن صادف أني كنت أفكر في حال الأديان على اختلافها ، أكثرها قائمة على إدعاء، أنها تدعوا للتسامح والتصافي والمودة والهدوء وتنقية النفس من الشرور والأحقاد ! وكنت أقول في نفسي لا حياة من دون شر ومسيئين !! ولا يشم رائحة الخير وكيف يعرف أنه خير أصلاً من لم يمسه شر من فوقه أو من تحته .. أليس كزلك ؟؟

[تَمَرّدْ]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بـنـدر     سُنة سنها الله في البشر ، ليتنافس المتنافسون ، وكلاً يظن أنه يسابق الآخر إلى السبيل المنجي إلى ما تصبوا إليه نفسه ؛ ثمة طريقين أحدهما وعر والآخر معبد وسهل .. شر وخير أو خير وشر ! ولو ما خلق الله البغض والكره والحقد ، ما تنازعوا على الدنيا ولا تدافعوا نهمين على ملذاتها وما فيها من الأرزاق ! وستتوقف الحياة ولن تدور دوائرها لأنهم ركنوا على العتبة وتجمهروا وكلاً يريد تقديم الآخر على نفسه ، بزعم المحبة وسلامة الصدور من الحقد والأنانية !! من أحب فليحب في الله مع الحذر من نفي الأنا وإعطائها ما تستحق .. يقال من لا يحب نفسه لا يحب الناس إلخ ربما نسيت أصل الموضوع وولجت في غيره ، منكم العذر والسماح ، ولكن صادف أني كنت أفكر في حال الأديان على اختلافها ، أكثرها قائمة على إدعاء، أنها تدعوا للتسامح والتصافي والمودة والهدوء وتنقية النفس من الشرور والأحقاد ! وكنت أقول في نفسي لا حياة من دون شر ومسيئين !! ولا يشم رائحة الخير وكيف يعرف أنه خير أصلاً من لم يمسه شر من فوقه أو من تحته .. أليس كزلك ؟؟

اعتذر عن التأخير

ردكَ جميل جدًا

ورائع ان الإنسان مالم يمسه الشر فلا بد له انه ان يتذوق طعم الخير

ولكن ما اشرت له انا ان الشر والاشرار موجودين اينما نكون, ولكن ملامح البغضاء لا اطيقها ولا ارغب بالنظر لها

اريد فقط تصرفاتهم

لا اكثر



,’