المشكلة تكمن في الاعلام الصحف والنت هم اللى شهروا
بقضية السفية الشيعية الشريف وكل وحدة قامت تقلد
كما هو الحال في تقليد الشعوب للثورات قضية قيادة المراة
للسيارة من 20 سنة وهي تعاد في الاعلام والصحفيين دايم
يكررون هالسؤال على الامير نايف متى تقود السيارة علشان
يبغون الحرمة تقود لكن مع الاسف ان المسئولين هم السبب
كان الاولى انة يتم منع الاعلام من مناقشة هالقضية واغلاقها
وصدقوني سوف تكف الصحف عن الحديث عنها لكن لاحياة لمن تنادى
المفروض الامير نايف يصدر قرار باغلاق موضوع قيادة
المراة للسيارة في الاعلام حتى مايجي اليوم اللى تندمون
فية يالمسئولين وانظروا الى حال الدول العربية بسبب
الثورات اللى بدات بسيطة حتى اصبحت الفتنة تعصف
بهم وهم يقتلون بعضهم البعض وهذا ينطبق على قيادة
المراة للسيارة فالغرب يريد احداث فتنة في السعودية
وبكرة بيجدون في قضية قيادة المراة للسيارة ممر
لخططهم كما حدث للعراق وافغانستان فيرحم والد\يك
ياسمو الامير فكنا من هالقضية الغثييثة اللى اشغل
الاعلام الناس بها