هنـــا تجد المفــاتيح...!!

[ندى المطيري]

علل الرجال أجمع تنتهي عند الفراش
إن أحسنت الزوجة صنعة فراش زوجها
ملكت مشارقه ومغاربه
وإن ضيعت وتكاسلت وجعلته آخر أهتماماتها
فحتما ستنفتح لها الأبواب مرات وتنغلق مرات أكثر
وليست القضية أنها أهتماما (جنسي) كما تتصوره بعض الضعيفات الجاهلات
بل قضية الفراش أوسع وأشمل من أن تكون بمثل هذه الحدود من الاهتمامات
فلأن الرجل جبل ع طبيعة حسية وعملية أكثر كونها معنوية عاطفية
أصبح الاحتياج الجنسي لديه ترجمانا لجميع عواطفه وتمثيلا حقيقيا لمشاعر زوجته تجاهه
فكون المرأة تعشق أن تسمع الكثير من العبارات المعنوية اللطيفة
فالرجل هنا يعشق أن يرى أفعالا حسية لطيفة
ليستطيع أن يبادل زوجته الحب الحقيقي
فتأخذها منه معنوية
ويأخذها منها حسية
وكما كنت أقولها دائما
إن كانت الصلاة عماد الدين إن صلحت صلح سائر العمل وإن فسدت فسد سائر العمل
هو كذلك فراش الزوجية
إن صلح صلحت الحياة الزوجية بجميع معانهيا وإن فسد فسدت تباعا
ولو تبصرنا بحقيقية الواجبات الحتمية ع الزوجة تجاه زوجها
لوجدنا أن الفراش يترأس هرم تلك الحقوق
ولما كانت هنالك ملائكة تلعنها إن هي رفضت
ولا ننسى كيف أن المصطفى شدد ع مثل هذه القضية
حين أمر المرأة بسرعة الاستجابة لزوجها
وهي قائمة ع التنور
تخبز خبزها
وبجبين معرق من لهب تنورها
ولم يقل لها انتظري حتى ينتهي خبزك
واذهبي واغتسلي وتباطئي ثم لبي لزوجك رغبته
بل أمرها بالتلبية الفورية
حتى وإن احترق خبزها
ومسحت عرق جبينها بمنشفتها
أي أنه حتى وإن كنت بوضع لا تجدينه شكليا قابل لبدء الممارسة الزوجية
لا تتأخري بل أسرعي بالاستجابة
لأنها حكمة إلهية جبل الله بها الرجل
فمتى ما كان وقت احتياجه
فهذا يعني أنها شحنة مشاعرية يحملها تجاهك يريد أن يترجمها بشكل فوري
. . .
الكثير من الفتيات كانت تشتكي مشاكل عدة مع أزواجهن
مادية كانت أو معنوية أو حتى اجتماعية
وكنت ألازم نصحها بأن تتقن مهارة الفراش مع زوجها حق الاتقان
وفعلا لم تمر أوقات بسيطة حتى صلح الكثير من أمورهن بعد توفيق الله
فالفراش مملكة والزوجة ملكتها
إن هي أحسنت إدارتها
استعلت واستقوت
وإن هي ضيعتها
ضعفت وخذلت
. . .
أعتذر عن الإطالة
ولكن بحكم خبراتي ودراساتي
وددت التوسع بالإجابة ع مثل هذا السؤال
لأفيد وأستفيد
إن أصبت فمن ربي
وإن أخطأت فمن الشيطان ونفسي
وشكر الله لك ياجميلتي ندى
ع مثل هذا الطرح القيم

[المنطق]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى المطيري     علل الرجال أجمع تنتهي عند الفراش إن أحسنت الزوجة صنعة فراش زوجها ملكت مشارقه ومغاربه وإن ضيعت وتكاسلت وجعلته آخر أهتماماتها فحتما ستنفتح لها الأبواب مرات وتنغلق مرات أكثر وليست القضية أنها أهتماما (جنسي) كما تتصوره بعض الضعيفات الجاهلات بل قضية الفراش أوسع وأشمل من أن تكون بمثل هذه الحدود من الاهتمامات فلأن الرجل جبل ع طبيعة حسية وعملية أكثر كونها معنوية عاطفية أصبح الاحتياج الجنسي لديه ترجمانا لجميع عواطفه وتمثيلا حقيقيا لمشاعر زوجته تجاهه فكون المرأة تعشق أن تسمع الكثير من العبارات المعنوية اللطيفة فالرجل هنا يعشق أن يرى أفعالا حسية لطيفة ليستطيع أن يبادل زوجته الحب الحقيقي فتأخذها منه معنوية ويأخذها منها حسية وكما كنت أقولها دائما إن كانت الصلاة عماد الدين إن صلحت صلح سائر العمل وإن فسدت فسد سائر العمل هو كذلك فراش الزوجية إن صلح صلحت الحياة الزوجية بجميع معانهيا وإن فسد فسدت تباعا ولو تبصرنا بحقيقية الواجبات الحتمية ع الزوجة تجاه زوجها لوجدنا أن الفراش يترأس هرم تلك الحقوق ولما كانت هنالك ملائكة تلعنها إن هي رفضت ولا ننسى كيف أن المصطفى شدد ع مثل هذه القضية حين أمر المرأة بسرعة الاستجابة لزوجها وهي قائمة ع التنور تخبز خبزها وبجبين معرق من لهب تنورها ولم يقل لها انتظري حتى ينتهي خبزك واذهبي واغتسلي وتباطئي ثم لبي لزوجك رغبته بل أمرها بالتلبية الفورية حتى وإن احترق خبزها ومسحت عرق جبينها بمنشفتها أي أنه حتى وإن كنت بوضع لا تجدينه شكليا قابل لبدء الممارسة الزوجية لا تتأخري بل أسرعي بالاستجابة لأنها حكمة إلهية جبل الله بها الرجل فمتى ما كان وقت احتياجه فهذا يعني أنها شحنة مشاعرية يحملها تجاهك يريد أن يترجمها بشكل فوري . . . الكثير من الفتيات كانت تشتكي مشاكل عدة مع أزواجهن مادية كانت أو معنوية أو حتى اجتماعية وكنت ألازم نصحها بأن تتقن مهارة الفراش مع زوجها حق الاتقان وفعلا لم تمر أوقات بسيطة حتى صلح الكثير من أمورهن بعد توفيق الله فالفراش مملكة والزوجة ملكتها إن هي أحسنت إدارتها استعلت واستقوت وإن هي ضيعتها ضعفت وخذلت . . . أعتذر عن الإطالة ولكن بحكم خبراتي ودراساتي وددت التوسع بالإجابة ع مثل هذا السؤال لأفيد وأستفيد إن أصبت فمن ربي وإن أخطأت فمن الشيطان ونفسي وشكر الله لك ياجميلتي ندى ع مثل هذا الطرح القيم

لله درك مابعد هذا الرد رد ..

لو أغلقت جميع الأبواب ..

هذا مفتاح قلبي وجوارحي ابتسامه ..

[عاشق الخير]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى المطيري     علل الرجال أجمع تنتهي عند الفراش إن أحسنت الزوجة صنعة فراش زوجها ملكت مشارقه ومغاربه وإن ضيعت وتكاسلت وجعلته آخر أهتماماتها فحتما ستنفتح لها الأبواب مرات وتنغلق مرات أكثر وليست القضية أنها أهتماما (جنسي) كما تتصوره بعض الضعيفات الجاهلات بل قضية الفراش أوسع وأشمل من أن تكون بمثل هذه الحدود من الاهتمامات فلأن الرجل جبل ع طبيعة حسية وعملية أكثر كونها معنوية عاطفية أصبح الاحتياج الجنسي لديه ترجمانا لجميع عواطفه وتمثيلا حقيقيا لمشاعر زوجته تجاهه فكون المرأة تعشق أن تسمع الكثير من العبارات المعنوية اللطيفة فالرجل هنا يعشق أن يرى أفعالا حسية لطيفة ليستطيع أن يبادل زوجته الحب الحقيقي فتأخذها منه معنوية ويأخذها منها حسية وكما كنت أقولها دائما إن كانت الصلاة عماد الدين إن صلحت صلح سائر العمل وإن فسدت فسد سائر العمل هو كذلك فراش الزوجية إن صلح صلحت الحياة الزوجية بجميع معانهيا وإن فسد فسدت تباعا ولو تبصرنا بحقيقية الواجبات الحتمية ع الزوجة تجاه زوجها لوجدنا أن الفراش يترأس هرم تلك الحقوق ولما كانت هنالك ملائكة تلعنها إن هي رفضت ولا ننسى كيف أن المصطفى شدد ع مثل هذه القضية حين أمر المرأة بسرعة الاستجابة لزوجها وهي قائمة ع التنور تخبز خبزها وبجبين معرق من لهب تنورها ولم يقل لها انتظري حتى ينتهي خبزك واذهبي واغتسلي وتباطئي ثم لبي لزوجك رغبته بل أمرها بالتلبية الفورية حتى وإن احترق خبزها ومسحت عرق جبينها بمنشفتها أي أنه حتى وإن كنت بوضع لا تجدينه شكليا قابل لبدء الممارسة الزوجية لا تتأخري بل أسرعي بالاستجابة لأنها حكمة إلهية جبل الله بها الرجل فمتى ما كان وقت احتياجه فهذا يعني أنها شحنة مشاعرية يحملها تجاهك يريد أن يترجمها بشكل فوري . . . الكثير من الفتيات كانت تشتكي مشاكل عدة مع أزواجهن مادية كانت أو معنوية أو حتى اجتماعية وكنت ألازم نصحها بأن تتقن مهارة الفراش مع زوجها حق الاتقان وفعلا لم تمر أوقات بسيطة حتى صلح الكثير من أمورهن بعد توفيق الله فالفراش مملكة والزوجة ملكتها إن هي أحسنت إدارتها استعلت واستقوت وإن هي ضيعتها ضعفت وخذلت . . . أعتذر عن الإطالة ولكن بحكم خبراتي ودراساتي وددت التوسع بالإجابة ع مثل هذا السؤال لأفيد وأستفيد إن أصبت فمن ربي وإن أخطأت فمن الشيطان ونفسي وشكر الله لك ياجميلتي ندى ع مثل هذا الطرح القيم

طرح موفق اعجبني لالمامه بكل جوانبه ..

المفتاح موجود وعلى شهادة بنت جنسكم ..

باقي مفاتيح ثانيه ابحثوا عنها تجدوها
ه

[نـدى الـورد]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى المطيري     علل الرجال أجمع تنتهي عند الفراش إن أحسنت الزوجة صنعة فراش زوجها ملكت مشارقه ومغاربه وإن ضيعت وتكاسلت وجعلته آخر أهتماماتها فحتما ستنفتح لها الأبواب مرات وتنغلق مرات أكثر وليست القضية أنها أهتماما (جنسي) كما تتصوره بعض الضعيفات الجاهلات بل قضية الفراش أوسع وأشمل من أن تكون بمثل هذه الحدود من الاهتمامات فلأن الرجل جبل ع طبيعة حسية وعملية أكثر كونها معنوية عاطفية أصبح الاحتياج الجنسي لديه ترجمانا لجميع عواطفه وتمثيلا حقيقيا لمشاعر زوجته تجاهه فكون المرأة تعشق أن تسمع الكثير من العبارات المعنوية اللطيفة فالرجل هنا يعشق أن يرى أفعالا حسية لطيفة ليستطيع أن يبادل زوجته الحب الحقيقي فتأخذها منه معنوية ويأخذها منها حسية وكما كنت أقولها دائما إن كانت الصلاة عماد الدين إن صلحت صلح سائر العمل وإن فسدت فسد سائر العمل هو كذلك فراش الزوجية إن صلح صلحت الحياة الزوجية بجميع معانهيا وإن فسد فسدت تباعا ولو تبصرنا بحقيقية الواجبات الحتمية ع الزوجة تجاه زوجها لوجدنا أن الفراش يترأس هرم تلك الحقوق ولما كانت هنالك ملائكة تلعنها إن هي رفضت ولا ننسى كيف أن المصطفى شدد ع مثل هذه القضية حين أمر المرأة بسرعة الاستجابة لزوجها وهي قائمة ع التنور تخبز خبزها وبجبين معرق من لهب تنورها ولم يقل لها انتظري حتى ينتهي خبزك واذهبي واغتسلي وتباطئي ثم لبي لزوجك رغبته بل أمرها بالتلبية الفورية حتى وإن احترق خبزها ومسحت عرق جبينها بمنشفتها أي أنه حتى وإن كنت بوضع لا تجدينه شكليا قابل لبدء الممارسة الزوجية لا تتأخري بل أسرعي بالاستجابة لأنها حكمة إلهية جبل الله بها الرجل فمتى ما كان وقت احتياجه فهذا يعني أنها شحنة مشاعرية يحملها تجاهك يريد أن يترجمها بشكل فوري . . . الكثير من الفتيات كانت تشتكي مشاكل عدة مع أزواجهن مادية كانت أو معنوية أو حتى اجتماعية وكنت ألازم نصحها بأن تتقن مهارة الفراش مع زوجها حق الاتقان وفعلا لم تمر أوقات بسيطة حتى صلح الكثير من أمورهن بعد توفيق الله فالفراش مملكة والزوجة ملكتها إن هي أحسنت إدارتها استعلت واستقوت وإن هي ضيعتها ضعفت وخذلت . . . أعتذر عن الإطالة ولكن بحكم خبراتي ودراساتي وددت التوسع بالإجابة ع مثل هذا السؤال لأفيد وأستفيد إن أصبت فمن ربي وإن أخطأت فمن الشيطان ونفسي وشكر الله لك ياجميلتي ندى ع مثل هذا الطرح القيم

اي إطاله ياقلبي

وأنتي سلطتي الضوء على اهم مفتاااح يعني للرجل كثيراً

للأسف البنت لما تتزوج ليس لديها ثقافة هذا الفراش واحياناً

الخجل يمنعها أن تمارسه على الشكل المطلوب اذا عرفته

لكن...

لاحياة في شيء حلال... وهذا فعلاً اقرب طريق لتملك قلب الزوج

وهي كما ذكرتي مشاعر تترجم في واقع مفعول

وجميل أن تقتل الزوجه كل شيء روتيني فيه وان تستطيع

إستخلاص رغبات الزوج من خلالها وتقوم بتلبيتها له

حتى تكون له القلب والروح والهواء

اممم.؟

احياناً كنت اتمنى ان يكون الموضوع هذا مشفر حتى نستطيع

الإسترسال اكثر ولكن عسانا وفقنا في التوضيح

,

[عناية بالبشرة]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى المطيري     علل الرجال أجمع تنتهي عند الفراش إن أحسنت الزوجة صنعة فراش زوجها ملكت مشارقه ومغاربه وإن ضيعت وتكاسلت وجعلته آخر أهتماماتها فحتما ستنفتح لها الأبواب مرات وتنغلق مرات أكثر وليست القضية أنها أهتماما (جنسي) كما تتصوره بعض الضعيفات الجاهلات بل قضية الفراش أوسع وأشمل من أن تكون بمثل هذه الحدود من الاهتمامات فلأن الرجل جبل ع طبيعة حسية وعملية أكثر كونها معنوية عاطفية أصبح الاحتياج الجنسي لديه ترجمانا لجميع عواطفه وتمثيلا حقيقيا لمشاعر زوجته تجاهه فكون المرأة تعشق أن تسمع الكثير من العبارات المعنوية اللطيفة فالرجل هنا يعشق أن يرى أفعالا حسية لطيفة ليستطيع أن يبادل زوجته الحب الحقيقي فتأخذها منه معنوية ويأخذها منها حسية وكما كنت أقولها دائما إن كانت الصلاة عماد الدين إن صلحت صلح سائر العمل وإن فسدت فسد سائر العمل هو كذلك فراش الزوجية إن صلح صلحت الحياة الزوجية بجميع معانهيا وإن فسد فسدت تباعا ولو تبصرنا بحقيقية الواجبات الحتمية ع الزوجة تجاه زوجها لوجدنا أن الفراش يترأس هرم تلك الحقوق ولما كانت هنالك ملائكة تلعنها إن هي رفضت ولا ننسى كيف أن المصطفى شدد ع مثل هذه القضية حين أمر المرأة بسرعة الاستجابة لزوجها وهي قائمة ع التنور تخبز خبزها وبجبين معرق من لهب تنورها ولم يقل لها انتظري حتى ينتهي خبزك واذهبي واغتسلي وتباطئي ثم لبي لزوجك رغبته بل أمرها بالتلبية الفورية حتى وإن احترق خبزها ومسحت عرق جبينها بمنشفتها أي أنه حتى وإن كنت بوضع لا تجدينه شكليا قابل لبدء الممارسة الزوجية لا تتأخري بل أسرعي بالاستجابة لأنها حكمة إلهية جبل الله بها الرجل فمتى ما كان وقت احتياجه فهذا يعني أنها شحنة مشاعرية يحملها تجاهك يريد أن يترجمها بشكل فوري . . . الكثير من الفتيات كانت تشتكي مشاكل عدة مع أزواجهن مادية كانت أو معنوية أو حتى اجتماعية وكنت ألازم نصحها بأن تتقن مهارة الفراش مع زوجها حق الاتقان وفعلا لم تمر أوقات بسيطة حتى صلح الكثير من أمورهن بعد توفيق الله فالفراش مملكة والزوجة ملكتها إن هي أحسنت إدارتها استعلت واستقوت وإن هي ضيعتها ضعفت وخذلت . . . أعتذر عن الإطالة ولكن بحكم خبراتي ودراساتي وددت التوسع بالإجابة ع مثل هذا السؤال لأفيد وأستفيد إن أصبت فمن ربي وإن أخطأت فمن الشيطان ونفسي وشكر الله لك ياجميلتي ندى ع مثل هذا الطرح القيم

هذا هووو رأيي بالضبط ..


شكرا لك الندوشات ( ندى وندى )








: