* مرحباً
حُملت تلك الحلقة هنا وهناك أكثر مما تحتمل
وأعطيت قيمة فكرية لــ أرتباط مفهوم أن الدراما لابد وأن تحمل هدف/ فكر / !!!!
فــ طاشت تلك الحلقة فوق توقعات صانعيها بعد أستخدامهم ورق شفاف لــ أستنساخ أفكار الخيال العالمي والتقنيات الهوليوديه فــ وقعوا في الفخ وخرج بعيرهم أعور وأعرج ويمشي على الأرض مشي الفراشة !!
ولكن ..!
الأغراق في التحليل وأقصاء باب ما جاء في الترفيه الأعلامي والأبهار " هذا على أساس وجوده "
تسبب في طيشان تلك الحلقة
ثم هم " أي صناع طاش "
فرحون مستبشرون وعلى تلك الحلقة محتفلون
أرادوها أستعراض عضلات تقنية فــ تحولت بفعل المحللين إلى أستعراض عضلات فكرية
ومن المفترض أن يتم أيداع " شيك بملغ وقدرة " لمن حول الأسعراض من رجيع تقنيات الغرب إلى فكري !! ودراما أسقاطية
ولو أن التحليلات للفكرة " مع أني لست معها " ليست منطقية ابداً
فــ الأفكار المقدمة في تلك التحليلات
أفكار عادية ولا تستدعي أن يفكروا في مخرج عبر سيناريو خيالي رمزي يُسقط على الواقع
ولو كان ذاك هدفهم فعلاً .. فــ هم مع أحترامي " متخلفون "
فــ الرمزية تستخدم عندما تضيق مساحة الحرية وهم لهم مساحات يرمح فيها مائة بعير من طقة بعيرهم
العرض الشجري