حيث عالم البراءة والنقــــــاء,,"بقلمي"

[عايشه غربه]

نظرتُ من نافذة الحافله..فاذا طفل وطفلــــه يعبران الطـــــريق,,
تمنيت لو اعود الى تلك الايام,,
حيث عالم الطفوله,,
حيث عالم البـــــــراءه والنـــــــــقاآء,,
حيث لاابكـي ولااحزن الا على لعـــــــــبتي,,
او اذا اعتدى علي احــــــــد,,
وحينها اهرول الى امي باكيـة عند قدميهـــــــــا,,
متعلقة بثيــــــــابهـــــــا,,
فتربتُ عليّ في حــــــــــنان,,
ثم تحملني على ساعديها,,
وتضمني الى صدرهآ,,
فاســـــــكن,,



عندما تعترينا رياح مغايره لوجهة حيآه ننشدهآ ,
نهرع بالهروب على طريق من الحنين ,
كي يوصلنا الي مكان بسيط حيث الطفوله تلهو بالعفويه,

عندما نكبر يكون بذاكرتنا منفذ ضوء لمحيط زاويه نسجت بها خيوط العنكبوت,
فنرى تلك الحلوى والدميه التي باتت هما لأيدينا,
الا ان المسلم امره كله خير أن سراء شكر وأن وضراء صبر,
(مادام ذاكرا لله ) ولايكون ذلك الا للمؤمن ,

لذا كوني بخير ياعزيزتي


احلام
لحرفك بريق يقود الى أمضآءه ,

[الحبايب]

كثيراً ما نقف على نافذة ذكرياتنا

نطل منها ... نشاهد تلك الذكريات

نتأملها بحلوها ومرها .... فنحن إليها

ذكرياتي مع أشخاص أحبهم ...

أرجوا عودتهم ... أعد الساعات للإلتقاء بهم من جديد

بإذن سوف نلتقى ... عن قريب

[احلام الداعية]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايشه غربه     نظرتُ من نافذة الحافله..فاذا طفل وطفلــــه يعبران الطـــــريق,, تمنيت لو اعود الى تلك الايام,, حيث عالم الطفوله,, حيث عالم البـــــــراءه والنـــــــــقاآء,, حيث لاابكـي ولااحزن الا على لعـــــــــبتي,, او اذا اعتدى علي احــــــــد,, وحينها اهرول الى امي باكيـة عند قدميهـــــــــا,, متعلقة بثيــــــــابهـــــــا,, فتربتُ عليّ في حــــــــــنان,, ثم تحملني على ساعديها,, وتضمني الى صدرهآ,, فاســـــــكن,, عندما تعترينا رياح مغايره لوجهة حيآه ننشدهآ , نهرع بالهروب على طريق من الحنين , كي يوصلنا الي مكان بسيط حيث الطفوله تلهو بالعفويه, عندما نكبر يكون بذاكرتنا منفذ ضوء لمحيط زاويه نسجت بها خيوط العنكبوت, فنرى تلك الحلوى والدميه التي باتت هما لأيدينا, الا ان المسلم امره كله خير أن سراء شكر وأن وضراء صبر, (مادام ذاكرا لله ) ولايكون ذلك الا للمؤمن , لذا كوني بخير ياعزيزتي احلام لحرفك بريق يقود الى أمضآءه ,

استاذتي,,
خططت احرفا من نور,,
فاصبحت احرفي امامها لاشي,,
خاطرة منك امتعتني,,
وابهجتني,,
وذهبت بها الى عالم آخر,,
الى حيث علم الطفولة ,,مرة اخرى,,
فقد لامست الواقع,,
واثارت شجونا,,

لحرفك جمال اخاذ يسلب الانظار,,
قبل القلوب والعقول,,
كاتبة قديره,,"هكذا اسموك؟!"
بل انت بحق اديبة بارعه,,
منك اتعلم استاذتي,,

كوني بالقرب من احرفي,,
فانا احب وجود حرفك فيها ليكون لها تتويجا,,

سلم حسك وبنانك,,
اسعدك الرحمن,,

لاحرمتكِ استاذتي,,