وكل ثغراتنا وتخلفنا عن ركب القوافل الاسلاميه المتقدمه
نحطها بظهر العلمانيه والليبراليه وندخلهم حتى بصحن الفول
اللي نفطر عليه ونتناسى اننا شعب نسينا الغايه من وجودنا اصلاً !
الحين كيف بنعمر الارض وحنا على المستوى الشخصي
والعائلي والاجتماعي متناحرين
ودنا لو يحصلنا قطعنا روس بعض وجدعناهن للتسلابه !
الاسره كلبنه اولى قليل تلاقي اعمدتها متصالحين مع ذواتهم
ومهيئين جو آمن لسلامة عيالهم النفسيه ..
الاقارب مع بعض ياستار
المجتمع عاقد حجانوه بالاشارات والمطاعم والاسواق ..
اجواء العمل اللي تتشابه مع تيارات أسد سوريا
تحطيم للمسؤولين وقذف لكل راس طلع وبان
وكأن الافراد معهم سيوف ويهيجنون
اني لأرى رؤوسآ اينعت وحان قطافها
حنا مسلمين محتقنون وحانقون واسلامنا بسجاداتنا
وان طلع عنهن فهو لتميلح وكسب تأييد
اما تطبيق او مخافه اظنها قليله !
الله يبارك بهالوضع اللي خلاني دايمآ خائفه ومحافظه على اورادي
والا يومني عند الطيبين اللي على السليقه
ماكنت اعرف الاوراد هه
العرض الشجري