وبودي ان تذكر لي ما اسئة به للمطوع او اي اسائه شخصيه
خاصه به او بأخلاقه او بتربيته
اخي انا كل ما اذكره ومصر عليه هو انتقاد عملهفي النادي وطرقته فقط
وعندي قناعه وثقه كبيره انه لو استشار ناس في مكان الثقه لنجح نجاح كبير
وبودي ان تذكر الاشخاص الذي تقول انهم خلفي
ارجو ان تحسن النيه في الاخرين
وتأكد اخي انني لست من من يملى عليه او يقنع بشيء بسهوله
اخي انا لي علاقات كثيره مع ناس كثيرين من الرايد وافتخر فيهم
وفي صداقاتي معهم واعتبرهم اخوان لي واغليهم
ولكن مهما اغليتهم وعزيتهم فهم لن يصلوا إلى درجة معزتي و لنفسي وخوفي عليها من عواقب الامور
اخي ارجوا ان تفرق بين الغيبه في الشخص وانتقاد عمله
وهل ما يقال عن الرئساء او الامسئولين يعتبر غيبه
اجل كل واحد يطاطي راسه ويسكت ويخلي الدرعى ترعى
تحيات مقدرا لك ما نصحة فيه
عزيزي لا اعلم هل هذه مكابرة منك او جهل وأعوذ بالله من الجهل
وقد قلنا لك من قبل احذر من عصيان الله على بصيرة فالامر بارك الله فيك خطير وأن تماديت سيقودك لسانك الى الاخطر وقد يثبت عليك قول الرسول ضلى الله عليه وسلم: ( وهل يكب الناس في النار على وجوههم الا حصائد ألسنتهم )
المطوع عزيزي مجتهد في عمله ولا يرضيه ماتقوله عنه سواء في عمله او غيره مهما كان اذاً انت تهلك نفسك بأمر لا صالح لك فيه
ولكي تتضح لك الصورة جيدا اتمنى ان تتمعن جيدا ما المقصود بالغيبة وهذا الكلام منقول عن الشيخ ابن باز رحمه الله ياريت تركز على مالون بالاحمر
( الغيبة ): هي ذكرك أخاك بما يكره حتى لو بلغه ذلك سواء ذكرته بنقص في بدنه أو نسبه أو خلقه أو فعله أو قوله أو في دينه أو دنياه بل وحتى في ثوبه وداره ودابته، فعن أبي هريرة أن رسول الله قال: { أتدرون ما الغيبة؟ } قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: { ذكرك أخاك بما يكره } قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: { إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه فقد بهته } [رواه مسلم].
والغيبة محرمة لأي سبب من الأسباب سواء كانت لشفاء غيظ أو مجاملة للجلساء ومساعدتهم على الكلام أو لإرادة التصنع أو الحسد أو اللعب أو الهزل وتمشية الوقت فيذكر عيوب غيره بما يضحك وقد نهى الله سبحانه وتعالى عنها وحذر منها عباده في قوله عز وجل: يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظنّ إنّ بعض الظنّ إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيحبّ أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه وأتقوا الله إن الله توّاب رحيم [الحجرات:12].
وقال في الحديث المتفق عليه عن أبي هريرة رضي الله عنه: { من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت } ).
ختاما لن اطيل فالامر واضح وما مداخلتي تلك الا اشفاقا عليك
وكثرة الجدال في هذا الشان ماهي الا مضيعة للوقت
بالعامي يالكادي منت ملزوم فهناك مجالات كثيرة لطرح المواضيع بعيد عن الحش بالاخرين
سلام،،،