المراه السعوديه لازالت ضحيه بين بني علمان والعلماء الله يبارك في عملهم
المطوع يقول حرام
والعلماني يقول حق
مؤيد لكلامك نوعا ما وهو على الرجل والمرأة في كثير من القضايا
سماحة المفتى الله يطول بعمره
له مكانه وشأن خاص عند الملك وجميع المسؤلين
ومن سلطته اعتقد ان رأيه مسموع واعتراضه مقبول
اذا كان يرى سماحة المفتى ان هذا الشي يتعارض من الشرعية
المفترض يكون الاعتراض عند الملك واعتقد ما راح يرفض رأيه
بدل من الخطب
كلام سماحة المفتي مسموع من الجميع وينتظر من داخل المملكة وخارجها
الله ينفع بعلمه ويطول بعمره على طاعة رب العباد
بني علمان المفترض انه من يقف بوجههم هم العلماء الاجلاء امثال سماحة المفتي
ببيان خطرهم وخبث اقوالهم
وإفساد مخططهم
العرض الشجري