[align=center]قرأت عدة مقالات للكاتب الموقر في الوسائل المقروءة وعبر النت (الساحات)
خص بها مدينتنا الغالية وتحدث أيضا عن بعض المدن الأخرى من باب المواطنة والرسالة الإعلامية
وأوّلها البعض حسب أهوائه
وربما بعض مقالاته تغضب بعض (الربع عندنا)
وتشعل فيهم الغيرة السلبية التي لاتدفعهم إلى بذل المزيد من الجهد
وإحقاقاً للحق إن مجمل ماكتبه السماري عن بريدة سواء أكان سلبيا أم إيجابيا
هو عين الصواب وعلينا أن نقبل النقد مثلما نقبل ونسعد بالثناء والإشادة
وربما يأخذ البعض الآخر ممن خطفت أبصارهم العنصرية الجاهلية
هذا النقد من باب التميز والتفوق الإيجابي بالنسبة لهم وهم في الغالب ليسول من أهل المدينة.
وكل متفهم يملك بعداً نظرياً سوف يرى العكس في ذلك
فهناك فرق بين مدينة طامحة تبحث عن كماليات تسد بها جوانب القصورعندها
أومدينة بحجم مدينة بريدة تتطلب أشياء أساسية هي من ضمن احتياجاتها وأولوياتها
وأخيراً يظل طريق الملك فهد والدائري الداخلي في بريدة (الحلم السراب الذي طال انتظاره)[/align]
العرض الشجري