خُبز وجُبن

[عبدالجبار]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت العاصي     بداياتي الأديبة لاثغة وحديثه ياسيدي وأحتاج للتوضيح المستمر ان أذنت لي , كُنت أظن ان مترادفة (حظ) تُطلق على المباهج وماينقل المرء من حالة البؤس الى مايستحق عليه الحسد والعين , فكيف بمعناها اتسع ليشمل كل ماهو داكن وسلبي من اثار التفاعل ؟ لو استبدلت بنت العاصي ببنت قوقل لكتبت لك : هل تقصد حضوة الذات ؟ تلك العارمة المتضخمة عندما لايأتي الكلام متوافقآ مع ماتريده الذات الاستعلائيه؟

أثمن منكِ تلطفكِ بهذا التعليق


أستاذة بنت العاصي بعد التحية


أرى أن مثل هذا التواصل الفكري بين الأعضاء ثمرة يانعة من ثمار التفاعل في علاقة الحرف عبر المنتديات ...


لعل لحضوة الذات على حد تعبيرك ، ذات المدلول الذي تفضلتِ بالإشارة إليه ...


لكن ما أردت التعقيب عليه هنا بحسب معرفتي المتواضعة ولعل ذلك مع شيء من التأمل لا يخفى عليك أن ( حظوظ الذات ) عبارة في تركيب جملة تفهم من خلال السياق وليست ( كلمة ) مجرّدة بذاتها كمفردة ( حظ ) ذات الدلالة المتعارف عليها ، ومثل هذة العبارات أستعملها قبلنا لذات المعنى كبار الكتّاب كـ( طة حسين ) وغيرة ...


دمتِ بخير

[بنت العاصي]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالجبار     لكن ما أردت التعقيب عليه هنا بحسب معرفتي المتواضعة ولعل ذلك مع شيء من التأمل لا يخفى عليك أن ( حظوظ الذات ) عبارة في تركيب جملة تفهم من خلال السياق وليست ( كلمة ) مجرّدة بذاتها كمفردة ( حظ ) ذات الدلالة المتعارف عليها ، ومثل هذة العبارات أستعملها قبلنا لذات المعنى كبار الكتّاب كـ( طة حسين ) وغيرة ...

لاتسعني الفرحة حين أرى من يحمل فانوسه
ليتوجس الأرض منيرآ لي ولغيري الطريق في متصفحي
أشهق فرحآ بمن يجادلني
لأغمز صديقي قوقل بعيني كإشارة لهيآ نسبقهم بالبحث قبل التجني
سعيدةً جداً بـ(حظوظ ) معرفية جلبتها لي معك