فانتا ,, ربما الأسلوب يختلف من شخص لآخر .
وأنا معك بأن نغذي النفس بحب الله وحب الملائكة والأنبياء وصحابة النبي الكريم وأن تكون بأسلوب ( الترغيب ) .
لكن يافانتا الخطاب الإلهي نوعان : ترغيب وتهديد ووعيد .
فمن الحمق والخطأ أن نركز على جانب دون الآخر بل لابد من مزجهم جميعا فهما كالليل والنهار وكالشمس والقمر والفرح والبكاء الخ فمن هذا المنطلق يجب أن يتم التعاطي معهما جميعا ولا يتم إهمال التهديد والوعيد وعليك فقط بقراءة كتاب الله لكي تدرك كيف أن الله جل جلاله في جميع سور القرآن الكريم قد مزج بين ( الترغيب والوعيد ) .
فالأنفس البشرية تختلف فمنها من ينفع معها الترغيب ومنها من لاينفع معها الترغيب بل ينفع معها أسلوب الوعيد والتهديد ...تحيتي لك
مرحبا بالفتى مساء الخيرات ..
أي خطاب ؟
وكيف تمزج بين الترغيب والترهيب وأنت تقول :
الأنفس البشرية تختلف فمنها من ينفع معها الترغيب ومنها من لا ينفع معها الترغيب بل ينفع معها أسلوب الوعيد والتهديد ..
في لقاء مع الدكتور سلمان العودة ذكر أن الإسلام لم يأت للعزاء والمأتم , وإنما جاء الإسلام للحياة والبقاء . وان المجتمع البشري ليس مجتمعا ملائكيا ولكنه مجتمع إنساني والناس معرضون للوقوع في الخطأ وارتكاب المعاصي ..
العرض الشجري