لنعترف ونوصل اصواتنا للامارة وهي اعلم منا
بان التواجد الامني داخل الاحياء قليل جدا جدا ..
وبان الرد التلقائي الذي يرد به مركز تلقي البلاغات
(( العمليات 999))
هو عبارة :
(خير ان شاء الله ... بنوجه دوريه ... )
وفي الغالب لايوجه دورية ولا شي .. .
واخيرا لنعترف ونوصل اصواتنا للامارةوهي أعلم :
ان المحاكم عندنا اعطت المتلاعبين والفاسدين فرصا ذهبية بالاحكام المخففة ... كم سرقه ورا ماتقطع يده علنا .. جهارا نهارا .. بدلا من 6 شهور يطلع بعدها بــ 3 شهور ..
وبان انظمه الشرطه الحاليه والاجراءات لم تعد تخيف أحدا ..
جربوا يالادارات حكم الجبابرة .. والعنوا من تمسكونه لعن بسجن واحكام تأدبه وتأدب ابوه من بعده ..
((وتبرد كبد من اخذ ماله .. او سرق منزله او هدد بسلاح ))
واعيدوا هيبة الدوريات والاجهزة الأمنيه .. ومن خلفها الاحكام القضائية المغلظه
وباختراق تجمعات المراهقين والعالم السفلي بالعشرات من المخبرين من فئتهم عبر تجنيدهم مع البحث الجنائي كمصادر ..
وانظروا النتائج في أشهر ..
السؤال الكبير :
من اين يجد القاضي الموقر عذرا لمن قام بالتخطيط والترصد وبدخول المنزل بكسر الباب بغرض السرقه وترويع الامنين من اهله وربما اكثر من ذلك واحيانا بالسلاح ...
كيف يجد له عذرا بالاسلام كله !!!!
الناس تبغى تفهم !!!!
الاسلام ليس لكم وحدكم ... الاسلام حفظ الحرمات وآمن الناس في دورهم واموالهم
((اقسم انكم لن تجدون جوابا ))