للاسف شي يقهر
دول رأس ماليه وشيوعيه تحكمها القوانين الوضعيه
المرأه فيها تأخذ كامل حقوقها بدون مماطله أو أهانه لها
ونحن بلاد الحرمين منبع الاسلاميه يحكمنا القران الكريم والسنه النبويه
الذان أعطيا للمرأه كامل حقوقها بأوامر صريحه ليس فيها جدل
يسوغها القضاة عندنا على مزاجهم ووجهة نظرهم
القضايا عندنا التي تخص المرأه بالتحديد تجلس سنوات بالمحاكم
حتى تستطيع المرأه فيها أخذ حق من حقوقها كفله لها الدين
من طلاق وحضانه وميراث ومعاملات أخرى كثيره
كثرت الشكاوي من محكمنا لاكن (لاحياة لمن تنادي)
وصاحبة القضيه ماأقدمت على هالشي الا وهي وااثقه تمام الثقه