تكريم المتفوقات كان له جانبين تربوي وترفيهي
أما التربوي فكان بزيارة لمعهد الفتيات للقرآن الكريم
الذين استقبلوا المتفوقات ومشرفاتهن بحفااااوة وتكريييم هو من طبع أهل القرآن وأقاموا لهم برنامجاً تعريفياً بأنشطة المعهد وتجولوا في قاعاته وكان لهذه الزيارة أكبر الأثر على بنياتنا اللاتي لامسن خلق القرآن في من تعاملن معه من منسوبات المعهد فكل الشكر والتقدير لهم وجعله الله في موازين أعمالهم.
والجانب الترفيهي فكان بزيارة لأسواق الوشاح النسائية الذين تكرموا بفتح المحلات صباحاً للطالبات واستقبلوهن استقبالاً حافلاً
وشاركوا مخابز الأرياف في تقديم الضيافة وقد مثلتهم في ذلك مؤسسة التويجري التجارية فلاحرمهم الله الأجر وبارك في جهود الجميع .