مرحبا استاذ مصطفى
...
الادباء بطريقة أو بأخرى غالبا مايتم
جرفهم في الاحزاب السياسية الرسمية
وغير الرسمية وذلك بارادتهم أو بارادة
تلك الاحزاب التي تعتبرهم جذب وصوت
شعبي وجماهيري يحقق لهم بعض الاهداف .
أرى أن للسياسة الاعيب شتى ولاغرابة أن
أن يكون الأدباء ورقة مهمة وابواق مسموعة
داخليا وخارجيا .. لكن أحيانا أتوقف مع من أنتهى
به المطاف بالمنافي وكانوا يرفعون شعارات معارضة
لكن بعد ما يعودون تجدهم يتوقفون عما كانوا ينادون به
وربما يكون هنا اكتشاف متأخر لبعض الحقائق !
القضية هي كما ذكرت مكر السياسة والتي
طوعت الأدب وجعلته شريكا لها في كل صراع .
تحيتي لك