قد يُعيد التاريخ نفسه من جديد فيُكرر النصر مافعله التعاون
عندما فاجأ الجميع وتأهل للنهائي في ذالك الوقت
ولكن الفرق
أن النصر يُقاد اليها عنوتاً وسط أخطاء كوارثيه بكل مباراة تكتم عنها اعلام رعاع القوم
عكس التعاون الذي حقق المُفاجأهـ من خلال إستحقاقه داخل الملعب
عموماً
هذا الموسم يُعتبر فرصه لأي فريق بأن يُنافس حتى ولو بالاقتياد
في ظل الغياب الهلالي والاتحادي الفني
لأن الموسم القادم لااعتقد أن الامور ستظهر كما ظهرت بهذا الموسم
اما بالنسبه للجمهور النصراوي فأعتقد أنه لايُلام بما يفعله
فالضعيف دائماً تجدهـ خانعاً خاضعاً لمن يفوقه بالقدرات
وعند أي سقوط او تعثر تجدهـ يخرج رأسه كالنعامه ليُعيد شيئاً من كرامته المُمتهنه كثيراً
دمت بود