الاملاك اللى اشار اليها الكاتب والذى يزعم انها اعاقة طريق الملك عبدالله يقصد به السور وهذا السور تم بنائة حديثا من قبل صاحب العقار بتغاضى من البلدية حيث انه بناة في رابعة النهار بشكل سريع مبنى جاهز من اجل زيادة مبلغ التثمين
ودار بهذا الخصوص عدة مخابرات بالمنتدى واشير انه بنى بطريقة غير نظامية وان البلدية سوف تلزمة بدفع الغرامة وهذا بلاشك نوع من الفساد الادارى بالبلدية لكون السكوت عنه حتى عمل مايريده قاصمة للظهر وتحايل على النظام بالحصول على تثمين غير مستحق
من المفترض ان يزال هذا السور بالقوة الجبرية ويمسح كما كان بالسابق ويفتح الطريق ويثمن على اساس انه ارض فضى