الطلاق لعدم تكافؤ النسب

[رفيــع الشــان]

بالبداية مشاركتي ما كانت لمناقشة القضية من الناحية الشرعية
لعدم قدرتنا على مناقشتها وهي من أختلف عليها الأئمة الأربعة
القضاء لم يفسخ عقود من الزواج لعدم تكفاؤ النسب إلا بمرجعية دينية
وهو قول عدد من الأئمة
من كان يرأ أن تكافؤ النسب غير ملزم في الزواج له رأية لكن لا ينكر أنه يوجد من الأئمة والعلماء من أيد هذا الشي ومنهم الأمام أحمد بن حنبل وهو المذهب المتبع في المملكة

عَنِ أَبي هُريرة رضيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ عَنِ النبيِّ صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلّم قال: " تُنْكحُ الْمَرْأَةُ لأرْبَعٍ: لمالها ولِحَسَبها ولِجَمَالها وَلدينها: فَاظْفَرْ بذاتِ الدِّينِ تَربَتْ يَدَاكَ "

[الرحـّـال]

اقتباس: من كان يرأ أن تكافؤ النسب غير ملزم في الزواج له رأية لكن لا ينكر أنه يوجد من الأئمة والعلماء من أيد هذا الشي ومنهم الأمام أحمد بن حنبل وهو المذهب المتبع في المملكة عَنِ أَبي هُريرة رضيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ عَنِ النبيِّ صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلّم قال: " تُنْكحُ الْمَرْأَةُ لأرْبَعٍ: لمالها ولِحَسَبها ولِجَمَالها وَلدينها: فَاظْفَرْ بذاتِ الدِّينِ تَربَتْ يَدَاكَ "

ماراح أجيب شي من عندي
كله مِمّا تم إقتباسه

طيّب

*
يوجد من الأئمة يعني ليس بالإجماع
*
القضاء لم يفسخ عقود من الزواج لعدم تكفاؤ النسب إلا بمرجعية دينية
وهو قول عدد من الأئمة

وش ها لمرجعية ياتُرى ؟

اقتباس: عَنِ أَبي هُريرة رضيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ عَنِ النبيِّ صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلّم قال: " تُنْكحُ الْمَرْأَةُ لأرْبَعٍ: لمالها ولِحَسَبها ولِجَمَالها وَلدينها: فَاظْفَرْ بذاتِ الدِّينِ تَربَتْ يَدَاكَ "

فَاظْفَرْ بذاتِ الدِّينِ تَربَتْ يَدَاكَ

سؤال بري جداً

شخص عندهم جيران بنيتهم متدينه وخلوقه ...الخ
وش يمنع تزويجها لِكما يُقال: ماهم من ثوبنا ؟؟؟؟
ولو كان قمّة بالأخلاق والتدين ومشهود له بالصلاح
أو
شخص عنده وليد وحط عينه على بنية جيرانهم
لإعجابه بتدينها وأخلاقها ..الخ
ويوم يفاتح أهله بالموضوع يقولون ماهو من ثوبنا !
المشكلة لمّا يكون الرأي بهذا الموضوع للمجتمع
و
الطامة الكبرى
أن يرى المجتمع إن ماورى الحدود خارج
ما يراه مجتمعنا وبالأخص بالنسبة للزوجة

[رفيــع الشــان]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرحـّـال     ماراح أجيب شي من عندي كله مِمّا تم إقتباسه طيّب * يوجد من الأئمة يعني ليس بالإجماع * القضاء لم يفسخ عقود من الزواج لعدم تكفاؤ النسب إلا بمرجعية دينية وهو قول عدد من الأئمة وش ها لمرجعية ياتُرى ؟ فَاظْفَرْ بذاتِ الدِّينِ تَربَتْ يَدَاكَ سؤال بري جداً شخص عندهم جيران بنيتهم متدينه وخلوقه ...الخ وش يمنع تزويجها لِكما يُقال: ماهم من ثوبنا ؟؟؟؟ ولو كان قمّة بالأخلاق والتدين ومشهود له بالصلاح أو شخص عنده وليد وحط عينه على بنية جيرانهم لإعجابه بتدينها وأخلاقها ..الخ ويوم يفاتح أهله بالموضوع يقولون ماهو من ثوبنا ! المشكلة لمّا يكون الرأي بهذا الموضوع للمجتمع و الطامة الكبرى أن يرى المجتمع إن ماورى الحدود خارج ما يراه مجتمعنا وبالأخص بالنسبة للزوجة

ثلاث من الأئمة أيدو الكفائة بالنسب الحنيفية والشافعية والحنابلة
المرجع رأي الأئمة ومعلوم أن الممكلة العربية السعودية في جميع أمورها متبعة لمذهب الإمام أحمد بن حنبل

الأمام ابو حنيفة رحمة الله وهو فارسي يعتبر النسب من ضمن الكفائة ويرى أن الفارسي ليس كفو للعربية

رأي المجتمع مبنى على ماسبق ذكره , وأعيد لنا عادات وعرف هي مسير
الزواج اذا كان بالرضى جميع الأطراف لا يشترط تكافؤ النسب

[الفتى السمنسي]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيــع الشــان     عَنِ أَبي هُريرة رضيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ عَنِ النبيِّ صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلّم قال: " تُنْكحُ الْمَرْأَةُ لأرْبَعٍ: لمالها ولِحَسَبها ولِجَمَالها وَلدينها: فَاظْفَرْ بذاتِ الدِّينِ تَربَتْ يَدَاكَ "

حبيبي رفيع ,, إستشهادك بالحديث مع الأسف في غير موضعه .
لو تأملت شرح الحديث يشير النبي عليه الصلاة والسلام أن الناس في الغالب ينكحون المرأة للمال أو للحسب أو للنسب أو للدين ...ثم أشار بأن الأفضل هو ذات الدين .
بمعنى لو وجدت على قولتنا ( قبيليه ) ذات حسب ومال ولكنها ليست ذات دين ....ووجدت ( خضيريه ) ليست ذات حسب ولكنها ذات دين ...فنبينا الكريم يشير بالزواج من الخضيريه لأنها الأفضل والأحسن من وجهة نظر الدين .
أما ماجاء من خلافات بين العلماء بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم حول تكافؤ النسب فهو مجرد آراء لاتستند لأدلة شرعية ولكنها تحتكم لظروف الحياة الإجتماعيه التي طغت فيها العادات والتقاليد على توجيهات الدين مع الأسف .