تعليم البنات في بريدة وجديده

[نبض القلـم]

أهلا بالمداخلين ..

لي عودة غدا ان شاء الله للتعليق ,,

[الغيورةعلىالتعليم]

[align=justify]من الغيورة على أوضاع المرأة المسلمة في التعليم

لقد اطلعت على ما كتب عن المهرجان الختامي للإدارة النسائية وساءني ما فيه من ظلم لبعض الجهات وبعض الأسماء ومن أجل إبراء ذمتي أردت أن أسرد هذه الحقائق بعد أن تثبت من صحتها من المسئولات في الحفل وطبعاً بطريق غير مباشر.

1. بالنسبة لموعد الحفل كانت إدارة النشاط هي الجهة المحددة له وتم إقناع مديرة النشاط/ هدى السديس من قبل اللجنة بتأجيله لبعد الاختبارات ولكنها رفضت وبعض من أعضاء اللجنة رفضوا كذلك التأجيل.
2. بالنسبة للتكلفة المالية للحفل فهي بيد إدارة النشاط حيث كلَّف عرض البروجكتر 25 ألف ريال والمطبوعات 65 ألف ريال تقريباً ...... لماذا ؟! والباقي الله أعلم.
طبعاً عرض البروجكتور من مهام الإرشاد وقد بدءوا بالتجهيز له بالاستعانة ببعض المعلمات الماهرات في الحاسب ولكن النشاط سحبوا العمل منهم واستعانوا بمؤسسة دعائية.
3. التنظيم داخل القاعة كان من مهام الإشراف التربوي (حيث عمت الفوضى والإزعاج ....)
4. أما الدعوات فكانت كالآتي:
أ‌. طباعتها على النشاط ولم تخرج من المطابع إلا نهاية دوام الأربعاء والحفل الأحد.
ب‌. أما توزيعها فكان على العلاقات العامة والإشراف التربوي حيث اجتمعوا يوم الجمعة لكتابة البطاقات.
ت‌. تولت مديرة الإشراف كتابة البطاقات للمكرمات والمتقاعدات وجميع المدارس في المنطقة.
ث‌. تولت العلاقات العامة كتابة بطاقات المندوبيات والمحافظات والإدارات النسائية وحرم أعيان المنطقة.
ج‌. تم توزيعها يومي السبت والأحد بعد تجنيد جميع سائقي الإشراف لهذه المهمة وطبعاً رفضت خطة المشرفات لزيارة المدارس ..... لأجل ماذا ؟!
ح‌. البطاقات كتب فيها عبارة (يرجى إبراز الدعوات للدخول) من قبل إدارة النشاط ولم يضعوا أحداً عند بوابات الحضاري يطلب إبرازها حيث دخل من هبّ ودبّ.
5. التصريحات الصحفية كانت في هذا الحفل من مهام النشاط حيث استأذنت هدى السديس من العلاقات العامة بأن تقوم بنفسها بهذه المهمة وأن تزود جميع الصحف المحلية بتقرير يومي.. ولم تقصِّر في الإشادة بنفسها وقسمها وتناست الآخرين الذين عملوا معها.
6. (معرض وطني وجداني)كان من مهام إدارة الإرشاد وليس النشاط كما ذكرت الصحف.
7. التفتيش عن جوال الكاميرا كان من مهام الإرشاد ولم يلتزموا بذلك.
8. الضيافة تكفل بها النشاط وأسندها لمدارس المجد الأهلية للقيام بها أما الماء فكان من مهام الإرشاد.
9. الورد من مهام النشاط.
10. التكريم من مهام الإشراف التربوي وقامت رقية الوهيبي بتوزيعه كالتالي:
أ‌. المتقاعدات أسندتها لمساعدتها للمرحلة الابتدائية نوال الربدي وكان إغفال كبير لكثير من المتقاعدات .. لماذا؟
ب‌. المتميزات من القيادات ومن الإدارات النسائية أسندتها لمساعدتها للتعليم الخاص حيث كان هناك إغفال للإدارات النسائية وموظفاتها.
ت‌. مديرات المدارس أسندت للمشرفات الإداريات.
ث‌. المعلمات: كل تخصص أسند لمشرفات هذا التخصص
طبعاً كل هذا التكريم يرجع في الأول والأخير لحصة المهنا ورقية الوهيبي لفرزها على حسب الأهواء والميول بدون الرجوع للّوائح والتعاميم.
11. برنامج الحفل كانت المسؤولة عنه شريفة الدخيل من إدارة النشاط أما تدريب الطالبات فكانت أسماء الوشمي من النشاط هي المسؤولة.
12. تنظيم الدروع والشهادات كانت مهام الإشراف التربوي وقامت به مديرة الإشراف بنفسها دون أن تكلف أي من مشرفاتها الـ 150 مشرفة تربوية ... لماذا؟

أختي المسلمة:-
تبيني قبل أن تصدري الحكم فتأثمي[/align]

[الصديقة]

الأخت الغيورة على التعليم:

صدقت والله فقد وصلتني نفس المعلومات ومن مصادر عدة ولكن أحب أن أضيف معلومة:

أن فشل حفل تكريم القيادات كان وراءه أنانية وذاتية ومركزية الدكتورة رقية الوهيبي..

فقد نظم تعليم البنات الكثير والكثير من الحفلات والمناسبات واللقاءات التي يشهد بنجاحها القاصي والداني سواء من داخل المنطقة أو من خارجها.

أما الآن فقد أثبتت رقية الوهيبي في أول حفل تنظمه فشلها في إدارة اللجان وفي تنظيم الحفل الذي كان أكثر من سيء.
أرادت أن تثبت بأنه ليس في التعليم أكفئ منها

والغريب أنها لا تمتلك الأدوات التي توصلها إلى ذلك سواء كانت مهارات إدارية أو خبرات فنية أو أسلوب تعامل تدير من خلاله مشرفاتها.

ولن تنتظر فترة زمنية طويلة لتخطو مرحلة مرحلة بل أخذت بحرق المراحل سريعاً وهذا خطأ وقعت فيه.

اعتقدت أن توجيه النقد و اللوم للأقسام والإدارات النسائية الأخرى هو الذي سيوصلها إلى ثقة المسؤولين.

فقد كان الأجدر بها أن تجمع من حولها الخبرات والكفاءات العالية وتستنير بآرائهم ليقدموا لها النصح والتوجيه.

ولا تدع عقدة الدال تسيطر عليها كما حصل حين تقديم اسمها أثناء الحفل بالأستاذة بدل من الدكتورة..
فقد وبخت الطالبة وطلبت تصحيح كنيتها بـ دكتورة بدل من أستاذة!!!!!!
فهل هذا اللقب أو الكنية يزيد من قيمة الشخص شيء .... ؟!
هذا هو فقط إحساس الدونية والنقص لهذه الدكتورة رقية
وما يزيد ذلك اللقب من الواثق بنفسه شيء .....
ألا تعلم أن الدكتوراه أو الماجستير لا ينظر إليه في التعليم العام؟؟ هذه المؤهلات تخص الجامعات فقط.

علماً بأن هذا التعنصر لم نلمسه لدى زميلاتها الدكتورات فقد كنّ قمة في تواضعهن وراقيات في تعاملهن.
إن المطلوب منك يا مديرتنا الفاضلة (رقية) التركيز على المضامين وليس الشكليات الرمزية.

وما تغيير زينا الرسمي إلاّ من هذه الشكليات

وقد عبثت في المضامين حيث قمت بإقصاء الخبرات القديمة والقديرة وتقريب المستجدات اللواتي ليس لهن الخبرة الكافية في العمل.

وما ذلك إلا لإحكام القبضة على الإشراف حيث لا تستطيعين السيطرة عليه بقرب الخبرات القديمة والقديرة.....

[align=center]كنا كثيراً نظلم الأستاذة حصة المهنا بقسوتها علينا والآن نقول لها ســــامحـيـنـا
فقد جاء من لا يفقه في العمل الإداري شيء فضلاً على أنه يتقلد مثل هذا المنصب
ويرمي بأخطائه وعيوبه الآخرين[/align]