|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكبري
|
|
|
|
|
|
|
|
أما القضايا العقدية ،،، فهو أقل من أن يخوض بها عموما ،،، أقصد القضايا العقدية الكبرى ،،،
ويعجز كل شخص في هذا البلد الطاهر ان شاء الله أن يقترب منها ،،،
تحياتي
|
|
|
|
|
|
الكبري تحية طيبة
والله يا اخي الكريم ان مسائل العقيدة الكبرى وخطوطها العريضة قد تم المساس بها وامتهانها بواسطة بعض الزنادقة المعروفين في الاعلام المكتوب خاصة وتعلمهم كما اعلمهم واقصى ماتم بخصوصهم هو ترغيب بعضهم بالهجرة من البلاد الى الخارج سواءا الخارج القريب او الخارج البعيد واصبحت الزندقة سلعة رائجة هذه الايام فصار يتسرب منها الى الناس مايرددونه اليوم وكأنه الاصل الرئيسي في الاعتقاد الصحيح كشعارات المحبة والمسالمة والتآخي والتأنسن وتعلم ان ظهور كل فرق الكلام في الماضي كان على مسائل سكت عنها السلف واتم الله الدين دون تكليف الناس فيها والعلاقة بين الامرين هي في تدرج البدعة وتسرب الباطل الى الاصل النقي حتى يحيله الى باطل محض,,,
ولذلك فالخطر على سلامة المعتقد وعلى القضايا العقدية الكبرى يبقى قائما طالما ان مساحة الزندقة متاحة ولا يهم ان يكون الزنادقة على ترابنا الطاهراو على تراب غير ترابنا بل المهم ان (هـ)رفهم في الصحف المحلية موجود وأسمائهم كأسمائنا بل وحتى صورهم بالغترة والعقال ولذلك يحدث التدليس وغش الناس والله المستعان