العرب بطبعهم عاطفيون .... متسرعون ، فعلى سبيل المثال يوم ان أتى أتاتورك ليتولى الزمام في تركيا الحديثه شجعه كثيرون منهم أمير الشعراء شوقي فقال به /
الله أكبر كم في الفتح من عجب
ياخــالد الترك جدد خالد العرب
* خالد يقصد تيمما بسيف الله المسلول ( خالد بن الوليد )
وندم شوقي أشد الندم على القصيده يرحمه الله بعد أن رأى أعاجيب مصطفى أتاتورك !!!
وكما ان العلمانيه خطرا ونحن محدقون بها مثل الشيوعيه الملحده ومثل كثير فأيضا لاننسى الخمينيون ، وتجار قضايا الأمه ، و هنالكم من يعيش بيننا وماهو أخطر ايضا ( مثل تكفيريون ، ومفجرون ، ومفخخون ، ومحرفو الدين ، وهم يقولو مسلمون )