العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 30-01-07, 10:23 pm   رقم المشاركة : 16
اسماعيل البعيجان
عضو محترف





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : اسماعيل البعيجان غير متواجد حالياً
أحسنت يافور يو


اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة for you 
   اللغه العربيه تبقى حاضره وقويه متى ما كان من يتحدث بها حاضرا وقويا والعكس صحيح ...

__________


الأخ الغالي الكبري كيف هي امورك هُناك ..؟ هل كل شيء على مايرام ...؟

تقديري للكل .


اللغة مجرد قالب ، فليس من المعقول التركيز على ثوب العروس .. بينما العروس نفسها .. كما ترى !

مشكلة اللغة العربية أن الذين يستخدمونها العرب !!






رد مع اقتباس
قديم 31-01-07, 05:54 am   رقم المشاركة : 17
الكبري
عضو قدير






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الكبري غير متواجد حالياً

[align=center]

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو صالح.؟ 
   مشكور اخوي الكبري على قلمك واسلوبك الرائع والاجمل من رائع


صحيح من يرى حال اللغة العربية اليوم يجد في كل دولة تحريف


وكلمات ليس لها اصل في اللغة العربيه وتجد بعض الاحرف محذوفة

تحياتي. . .

أبو صالح مرحباَ بك ،،،

نعم العرب لهم لهجاتهم ويفعلون بها ما يشائون والمهم أن تبقى الفصحى مفهومة وحية ،،،

وتكون الفصحى ملتقى الإحتكام وتوافق اللهجات ،،،

ستبقى اللغة العربية ولكن هل سنخدمها !!!

تحياتي
[/align]






التوقيع

[align=center]
تحت الردم
[/align]

رد مع اقتباس
قديم 31-01-07, 03:57 pm   رقم المشاركة : 18
الكبري
عضو قدير






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الكبري غير متواجد حالياً

[align=center]

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزعيم 
   مقال قوي يستحق الإهتمام

لغتنا العربيه اخي الكبري رمز من رموز امتنا لكننا للأسف لانمثلها لغوياً

تعددت اللهجات فأصبحنا وطناً بعدة لغات

دام حرفك


الزعيم مرحبا بك ،،،

اللغة العربية رمز للأمة وجزء من ثقافتها ،،،

لابد من نسخير جوانب من جهودنا لخدمتها ،،

أما اللهجات فهي عادية وهي قديمة لكن لابد من تطعيم العامية بالفصحى ،،،

لنسارع بزحف الفصحى على العامية ،،،

الزعيم مرورك شرف لي ،،،

تحياتي
[/align]






التوقيع

[align=center]
تحت الردم
[/align]

رد مع اقتباس
قديم 01-02-07, 01:00 am   رقم المشاركة : 19
محمد الهويدي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد الهويدي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : محمد الهويدي غير متواجد حالياً


بدايةً أحيي فيك أخي الكبرى هذا الاهتمام وروعة انتقائك للمواضيع

واستميح الجميع العذر لعتبي على البعض هذا التشاؤم

فلغتنا مهما اعتراها من إشكاليات

تظل اللغة الأسمى و اللغة التي خصها الله عز وجل

بخصوصية ميزتها عن غيرها من سائر اللغات

ألا وهي نزول القرآن

معجزةً للمصطفى عليه صلوات من الله ورحمة

وتحدٍ لفصاحة العرب ومحاكاة للغتهم

مما أثرى وخلف الكثير

من المؤثرات البيانية والإعجازية

ومرادفة اللغة له في تفسير معانيه

وساعد على ذلك فصاحة وبيان المصطفى عليه الصلاة والسلام

من خلاله ماقاله من أحاديث شريفة

ومما سبق نخلص وندرك أن لغتنا وبفضل من الله

هي الثابتة وغيرها يتغير

وكلامي ليس تثبيطاً

وإنما استقراء لواقع لايتعارض و لا يلغي الاهتمام والحرص عليها من جميع النواحي

فالقضية مشتركة ومتداخلة

من حيث المسؤولية

كي لا نتجاهلها ونتهرب منها

ليلقي بها كل طرف على عاتق الآخر

ويتخلص منها برميها في ملعب الآخر .

أنا هنا لست منافحاً ومحامياً عن طرف دون آخر

وإنما أردت إيضاح واستعرض التغيير الحاصل في زماننا هذا

في ظل تعدد الثقافات والأعراق والوسائل

إذ قد نغفل جوانب مهمة في هذه القضية

فلا يمكن لأحد

بأن يتجاهل ثقافة

الشارع وثقافة المنزل

وثقافة التلفاز والكاسيت

فلو قارنا أو أجرينا بحثاً انتقائياً لفئة من فئات المجتمع

كدراسة حياة الطالب اليومية مثلاً

لوجدنا بأن ماقد يتعلمه الطالب طيلة يومه الدراسي

قد ينساه أو تغلب عليه الثقافات المتعددة

التي يعيشها خارج أسوار المدرسة

ومن خلال ماذكرت

يتبين لنا أن المسألة مشتركة

وليست مقتصرة على طرف دون آخر

إذ أن تعليم اللغــة أيضاً يجب أن يبدأ من الأسرة خاصة في المرحلة الأولى

للطفل قُبيل التحاقه بالمــدرسة من خلال التعامل اليومي معه

وترغيبه بالتحدث بها ومنحه حوافز تشجيعية وإفهامه إياه بأنها لغة

القرآن الكريم ليكتسب حبها منذ الصغر.

وأحب هنا أن أتطرق لنقطة هامة خاصة بضرورة تأهيل صاحب اليد الطولى

تأهيلاً لغوياً وأقصد به المعلم والمربي الفاضل

ليقدم من خلال هذا التأهيل رسالته السامية على أكمل وجه

فهناك ما يعرف بـ ( الاستشعار ) الذي يولد المحبة والاهتمام باللغة العربية

وطرق تعليمها وكيفية إيصالها للطالب بشكل نقي ومحبب للنفس

وبيان دقائقها والكشف عن لآلئها لطالبيها

وللراغبين في استعمالهـــا ( كتابة وتحدثاً )

ليستقيم اللسان ، ويسلم القلم من النقصان ، ويصلح البيان

ويرى الناس يسرها وجمالها، ليستمر حبها في الأذهان

ويُقبل الجميع على استخدامها فيما يعنى لهم من أفكار

وما يستجد في العلوم من أسرار

لتتبلور الجهود والوسائل ونصل إلى خلاصة نافعة

ينتج عنها ما نفتقده في هذا الشأن،

والاستشعــار لن يتم ـ غالبا ـ إلا بتأسيس حب اللغة في نفوس الأبناء

في مرحلة ما قبل المدرسة كما أسلفت

ليكون الأساس قوياً لحظتها نحاسب كل من لحن أو أخطأ في أي لفظ ما

كما كان يفعل الصحابة رضوان الله عليهم وبقية الخلفاء المسلمين

ولن أنسى قصة عمر بن الخطاب عندما طلب من أحد ولاته

أن يضرب كاتبه بالسوط بعدد و بقدر أخطائه الواردة في كتابته .

في الختام

تقبل تحياتي وشكري أخي الكريم

على رحابة صدرك






التوقيع

[align=center]لقد تعلمنا في المدرسة ونحن صغار[/align][align=center]
أن السنبلة الفارغة ترفع رأسها في الحقل
وأن الممتلئة بالقمح تخفضه
فلايتواضع إلا كبير
ولايتكبر إلا حقير[/align]

رد مع اقتباس
قديم 05-02-07, 06:17 pm   رقم المشاركة : 20
الكبري
عضو قدير






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الكبري غير متواجد حالياً

[align=center]

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسماعيل البعيجان 
   اللغة مجرد قالب ، فليس من المعقول التركيز على ثوب العروس .. بينما العروس نفسها .. كما ترى !

مشكلة اللغة العربية أن الذين يستخدمونها العرب !!

اللغة بحد ذاتها علم وعروس عليك بعلم فقه اللغة ،،،

من فضائل ومحاسن اللغة أن من يستخدمها العرب الذين عرفوا حق قدرها ،،،

وهي ن أهم اللغات الحية ،،،

تحياتي
[/align]






التوقيع

[align=center]
تحت الردم
[/align]

رد مع اقتباس
قديم 05-02-07, 06:26 pm   رقم المشاركة : 21
الكبري
عضو قدير






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الكبري غير متواجد حالياً

[align=center]

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوالهـدد 
  

بدايةً أحيي فيك أخي الكبرى هذا الاهتمام وروعة انتقائك للمواضيع

واستميح الجميع العذر لعتبي على البعض هذا التشاؤم

فلغتنا مهما اعتراها من إشكاليات

تظل اللغة الأسمى و اللغة التي خصها الله عز وجل

بخصوصية ميزتها عن غيرها من سائر اللغات

ألا وهي نزول القرآن

معجزةً للمصطفى عليه صلوات من الله ورحمة

وتحدٍ لفصاحة العرب ومحاكاة للغتهم

مما أثرى وخلف الكثير

من المؤثرات البيانية والإعجازية

ومرادفة اللغة له في تفسير معانيه

وساعد على ذلك فصاحة وبيان المصطفى عليه الصلاة والسلام

من خلاله ماقاله من أحاديث شريفة

ومما سبق نخلص وندرك أن لغتنا وبفضل من الله

هي الثابتة وغيرها يتغير

وكلامي ليس تثبيطاً

وإنما استقراء لواقع لايتعارض و لا يلغي الاهتمام والحرص عليها من جميع النواحي

فالقضية مشتركة ومتداخلة

من حيث المسؤولية

كي لا نتجاهلها ونتهرب منها

ليلقي بها كل طرف على عاتق الآخر

ويتخلص منها برميها في ملعب الآخر .

أنا هنا لست منافحاً ومحامياً عن طرف دون آخر

وإنما أردت إيضاح واستعرض التغيير الحاصل في زماننا هذا

في ظل تعدد الثقافات والأعراق والوسائل

إذ قد نغفل جوانب مهمة في هذه القضية

فلا يمكن لأحد

بأن يتجاهل ثقافة

الشارع وثقافة المنزل

وثقافة التلفاز والكاسيت

فلو قارنا أو أجرينا بحثاً انتقائياً لفئة من فئات المجتمع

كدراسة حياة الطالب اليومية مثلاً

لوجدنا بأن ماقد يتعلمه الطالب طيلة يومه الدراسي

قد ينساه أو تغلب عليه الثقافات المتعددة

التي يعيشها خارج أسوار المدرسة

ومن خلال ماذكرت

يتبين لنا أن المسألة مشتركة

وليست مقتصرة على طرف دون آخر

إذ أن تعليم اللغــة أيضاً يجب أن يبدأ من الأسرة خاصة في المرحلة الأولى

للطفل قُبيل التحاقه بالمــدرسة من خلال التعامل اليومي معه

وترغيبه بالتحدث بها ومنحه حوافز تشجيعية وإفهامه إياه بأنها لغة

القرآن الكريم ليكتسب حبها منذ الصغر.

وأحب هنا أن أتطرق لنقطة هامة خاصة بضرورة تأهيل صاحب اليد الطولى

تأهيلاً لغوياً وأقصد به المعلم والمربي الفاضل

ليقدم من خلال هذا التأهيل رسالته السامية على أكمل وجه

فهناك ما يعرف بـ ( الاستشعار ) الذي يولد المحبة والاهتمام باللغة العربية

وطرق تعليمها وكيفية إيصالها للطالب بشكل نقي ومحبب للنفس

وبيان دقائقها والكشف عن لآلئها لطالبيها

وللراغبين في استعمالهـــا ( كتابة وتحدثاً )

ليستقيم اللسان ، ويسلم القلم من النقصان ، ويصلح البيان

ويرى الناس يسرها وجمالها، ليستمر حبها في الأذهان

ويُقبل الجميع على استخدامها فيما يعنى لهم من أفكار

وما يستجد في العلوم من أسرار

لتتبلور الجهود والوسائل ونصل إلى خلاصة نافعة

ينتج عنها ما نفتقده في هذا الشأن،

والاستشعــار لن يتم ـ غالبا ـ إلا بتأسيس حب اللغة في نفوس الأبناء

في مرحلة ما قبل المدرسة كما أسلفت

ليكون الأساس قوياً لحظتها نحاسب كل من لحن أو أخطأ في أي لفظ ما

كما كان يفعل الصحابة رضوان الله عليهم وبقية الخلفاء المسلمين

ولن أنسى قصة عمر بن الخطاب عندما طلب من أحد ولاته

أن يضرب كاتبه بالسوط بعدد و بقدر أخطائه الواردة في كتابته .

في الختام

تقبل تحياتي وشكري أخي الكريم

على رحابة صدرك


أبو الهدد أثريت الموضوع بشكل لافت ،،،

وأستشعر أن لديك فكرة وربما تجربة تربوية ،،،

أبو الهدد من لايحبون لغتهم الأصليه شواذ على كل حال ،،،

لكن الحد المطلوب هو فهم العربية الفصيحة وتذوقها ،،،

وتعقيدات النحو في الدراسه النضامه والتركيز على التنضير واهمال الإعراب هو أساس

نفور الطلبة من اللغة ،،،

والإعراب هو أقصر طريق لفهم النحو حيث أن حفظ التنضير في النحو لن يجدي ،،،

والعربية باقية شامخة ،،،

أبو الهدد من اعماقي شكراَ لك ،،

ولك وافر تقديري ،،

تحياتي
[/align]






التوقيع

[align=center]
تحت الردم
[/align]

رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 02:33 am.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة