ذكرتني بواحد يشري لاولده صغير مره افخم الجولات مثلآ يشريه اليوم ويسرق بكرا ومبسوطين الحراميه اللي في الحاره
والمسكين يسرق اليوم بكرا عنده جوال زيه او ازين ويقلب لاتحزن ومستغرب الشباب الداجه في الحاره اشوافهم كل يوم في هرفي او
مستجرين سياره او من الاموار حقت المراهقين ههههههههههههههههه
وربي اموات ضحك لاشفت ابو الاولد يشكي الاحال لاشافته اقواله ليش تشريله او حذره يقوال كل شي سويته بس
عيال الوقت ماحد يقواهم وهو صدق واسف علي الاصاله