حسن الظن بالله
حسن الظن بالله تعالى، وذلك بأن تستشعر أن الله تعالى فارجٌ لهمك كاشفٌ لغمك،
مجالسة الصالحين
الاجتماع بالجلساء الصالحين والاستئناس بسماع حديثهم والاستفادة من ثمرات كلامهم وتوجيهاتهم،
فالجلوس مع هؤلاء مرضاة للرحمن، مسخطة للشيطان فلازم جلوسهم ومجالسهم واطلب مناصحتهم،
قراءة القرآن
قراءة القرآن الكريم تدبراً وتأملاً، وهذا من أعظم الأسباب في جلاء الأحزان وذهاب الهموم والغموم،
فقراءة القرآن تورث العبد طمأنينة القلوب وانشراحاً في الصدور
واذكــار الصبـاح والمسـاء
جـزاكَ الله خيـّـر وجعلهـا تثقـل ميـزان حسناتــكَ .!
شكــراً . أبـو آميـره
كـّـرآميـل