يقول رسولنا عليه الصلاةو السلام
( مامن زمان يأتي إلا والذي بعده أشر منه )
عصر التكنلوجيا من إتصالات وفضائيات وحروب أقمار وغيره مما أدهش البشر
ولكن ربنا نزع الراحة والبركة من كل شي حتى أصبح المسلم بالأسم فقط .
هذا الزمن أخي الكريم يقف الحليم فيه محتار مما يعيشه من فتن ومصائب
أما أكل الحقوق فنحن في غابة شرسة خيم عليها الظلم والفوضى .
ليت زمن عمر الفاروق يعود اسوف يرضى الرب وملائكته ليعم السلام ويأخذ
كل ذي حق حقه .
أقول لك إن للظلم عمراً معيناً ثم يفنى ويزول ، فعلى المظلوم رفع يديه لربه
وسوف يرى النتيجة فإن ميزان الحياة سيعود إلى الإعتدال .
العرض الشجري