كاسيات عاريات يتجولن باسواق بريدة ....

[مستقل]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عراده     من فعلت هذا في الأسواق ينطبق عليها قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم حينما قال : (صنفان من أهل النار لم أرهما تيجان بأيديهن سياط يضربون بها الناس يعني ظلماً ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسمنة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا). فهؤلاء النسوه لن يدخلن الجنه ولن يجدن ريحها إطلاقا ..الأمر خطير جدا وتهاونت فيه بعض النساء نتيجة بعدها عن الله جل جلاله . ولاتنسى أن رسولنا الكريم حينما عرج به إلى السماء ورأى النار .اخبرنا أنه رأى النار ورأى أن اكثر سكانها من النساء . من فتنت الرجال في الأسواق هي ملعونة ومطرودة من رحمة الله وينتظرها عذاياب عظيم .

مراحب

اولا الرسول عليه السلام علق الوعيد على ثلاثة امور

الكاسيات العاريات ... المائلات المميلات ... رؤسهن كاسمنة البخت

والنساء التى في الاسواق

اذا كانت تلبس العباءه على الكتف لم تدخل في الكاسيات

العاريات لان الكاسيه العاريه هي التى تلبس الضيق او الشفاف

او العاري وليست هي المتبرجه

فانت خلطت بين امرين


التبرج وبين الكاسيات العاريات


هذا على القول بانه تبرج


ثانيا الرسول علق الوعيد على المائله المميله وهو التى

تميل على الحق وتميل غيرها عن الحق وهذا لم يحصل من

النساء التى في الاسواق


ثالثا الرسول علق الوعيد على من رأسها مثل سنام البعير

لانها تكبر رأسها بالخرق او تكوره فوق رأسها وتكذب في شكلها

من اجل لفت الانتباه والفتنه والترزز


الخلاصه


ان الحديث علق فيه الوعيد على ثلاثة امور

ان النساء التى في الاسواق متبرجات ولسن كاسيات عاريات

وفرق بين التبرج وبين الكاسيه العاريه

ان على الانسان ان يتفقه في حديث رسول الله

[ابو عراده]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستقل     مراحب اولا الرسول عليه السلام علق الوعيد على ثلاثة امور الكاسيات العاريات ... المائلات المميلات ... رؤسهن كاسمنة البخت والنساء التى في الاسواق اذا كانت تلبس العباءه على الكتف لم تدخل في الكاسيات العاريات لان الكاسيه العاريه هي التى تلبس الضيق او الشفاف او العاري وليست هي المتبرجه فانت خلطت بين امرين

مرحبا مستقل .. يبدو لي أنت من خلط واساء فهم معنى ( كاسيات عاريات ) .
معناها كما فسرها أهل العلم بأن معنى كاسيات يعني من نعم الله، عاريات يعني من شكرها، لم يقمن بطاعة الله، ولم يتركن المعاصي والسيئات مع إنعام الله عليهن بالمال وغيره، وفسر الحديث أيضا بمعنى آخر وهو أنهن كاسيات كسوة لا تسترهن؛ إما لرقتها أو لقصورها، فلا يحصل بها المقصود، ولهذا قال: عاريات؛ لأن الكسوة التي عليهن لم تستر عوراتهن. مائلات يعني: عن العفة والاستقامة. أي عندهن معاصي وسيئات كاللائي يتعاطين الفاحشة، أو يقصرن في أداء الفرائض، من الصلوات وغيرها. مميلات يعني: مميلات لغيرهن، أي يدعين إلى الشر والفساد، فهن بأفعالهن وأقوالهن يملن غيرهن إلى الفساد والمعاصي ويتعاطين الفواحش لعدم إيمانهن أو لضعفه . ( منقول من موقع العلامة بن باز رحمه الله ) .
http://www.binbaz.org.sa/mat/327
وبهذا تكون لابسة عباءة الكتف ملعونة لأنها متشبهه بالرجال ومميلة لهم ومتخلية عن الستر عندما لم تغطي هامة رأسها وهو الأساس وما أمر به الشرع .