الـمـشـكـلـة لـديـنـا فـي هـذا الـمـجـتـمـع عـدم الإنـصـاف حـتى لـو كـانـت
حـقـيـقـة ولـكـن هـي الـعـاطـفـة وسـوف نـحـاسـب يـوم الـعـرض الأكـبـر .
الـكثـيـر يـبـحـث عـن الـمـال والـشـهـرة أمـا الأثــرة فـي الإسـلام فـلـيـس
لـهـا مـكـان فـي قـلـوب الأغـلـب مـن أئـمـة وخـطـبـأء الـمـسـاجـد .
يـقـول ربـنـا عـز وجـل
( ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة )
إرجـع لـكـتـب الـتـفـسـيـر وتـعـرف مـعـنـى هـذه الأيـة وحـقـيـقـة مـن تـدافـع
عـنـهـم ، وهـنـا ك الـوقـائـع فـي الـتـاريـخ تـثـبـت صـحـة كـلامـي هـذا .