العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 27-06-13, 11:38 pm   رقم المشاركة : 1
الكُميت
عضو مميز





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الكُميت غير متواجد حالياً

شكرا منفوحة على تغيير لهجتك التهجمية

أريد من سؤالي أن أثبت لكِ بأنك تعصين الله فيما أمر، وليس لأدخل الإسلام، فأنا مسلم والحمد لله.
أنا مصر بأنك تعصين الله

الله يأمرك بمسح القدمين وأنت تغسلينها
سؤالي كيف تغسلينها والله أمر بمسحها.

أرجو التوضيح
ولا تطلبوا مني أن أذهب للتفاسير

أريد التوضيح هنا
وسأثبت لك بأنك تخالفين القرآن من حيث لا تشعرين.







التوقيع

[poem=font="Simplified Arabic,7,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
رأى المجنون في البيداء كلبا=فجر له من الإحسان ذيلا
فلاموه على ما كان منه=وقالوا لم أنلت الكلب نيلا
فقال لهم دعوه إن عيني=رأته مرة في حي ليلى[/poem]

رد مع اقتباس
قديم 28-06-13, 02:16 am   رقم المشاركة : 2
الفتى العصري
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية الفتى العصري






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الفتى العصري غير متواجد حالياً

الاخ الكميت .. اتمنى أن تقرأ هذا وتعرف الفرق بين غسل الوجه واليد والمسح على الرأس والقدم حسب ماجاء به الله جل جلاله .
كذلك اتمنى منك أن لاتستغل الآيات بغير موضعها لكي تلبس على العامة من الناس كما فعلت عندما إستشهدت بغسل الوجه واليد والمسح على الرأس والقدم . ديننا دين عظيم فقط إفهموه جيدا .

(يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برءوسكم وأرجلكم إلى الكعبين )

قوله : ( إذا قمتم ) إذا أردتم القيام تعبيرا بالمسبب عن السبب كما في قوله : فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله [ النحل : 98 ] وقد اختلف أهل العلم في هذا الأمر عند إرادة القيام إلى الصلاة ، فقالت طائفة : هو عام في كل قيام إليها ، سواء كان القائم متطهرا أو محدثا ، فإنه ينبغي له إذا قام إلى الصلاة أن يتوضأ ، وهو مروي عن علي وعكرمة ، وقال ابن سيرين : كان الخلفاء يتوضئون لكل صلاة ، وقالت طائفة أخرى : إن هذا الأمر خاص بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وهو ضعيف ، فإن الخطاب للمؤمنين والأمر لهم ، وقالت طائفة : الأمر للندب طلبا للفضل ، وقال آخرون : إن الوضوء لكل صلاة كان فرضا عليهم بهذه الآية ، ثم نسخ في فتح مكة ، وقال جماعة : هذا الأمر خاص بمن كان محدثا ، وقال آخرون : المراد إذا قمتم من النوم إلى الصلاة ، فيعم الخطاب كل قائم من نوم ، وقد أخرج مسلم وأحمد وأهل السنن عن بريدة قال : كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يتوضأ عند كل صلاة ، فلما كان يوم الفتح توضأ ومسح على خفيه وصلى الصلوات بوضوء واحد ، فقال له عمر : يا رسول الله إنك فعلت شيئا لم تكن تفعله ، فقال : عمدا فعلته يا عمر ، وهو مروي من طرق كثيرة بألفاظ متفقة في المعنى . وأخرج البخاري وأحمد وأهل السنن عن عمرو بن عامر الأنصاري سمعت أنس بن مالك يقول : كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يتوضأ عند كل صلاة ، قال : قلت : فأنتم كيف كنتم تصنعون ؟ قال : كنا نصلي الصلوات بوضوء واحد ما لم نحدث ، فتقرر بما ذكر أن الوضوء لا يجب إلا على المحدث ، وبه قال جمهور أهل العلم وهو الحق .

قوله : فاغسلوا وجوهكم الوجه في اللغة مأخوذ من المواجهة ، وهو عضو مشتمل على أعضاء ، وله طول وعرض ، فحده في الطول من مبتدأ سطح الجبهة إلى منتهى اللحيين ، وفي العرض من الأذن إلى الأذن ، وقد ورد الدليل بتخليل اللحية ، واختلف العلماء في غسل ما استرسل ، والكلام في ذلك مبسوط في مواطنه ، وقد اختلف أهل العلم أيضا : هل يعتبر في الغسل الدلك باليد أم يكفي إمرار الماء ، والخلاف في ذلك معروف ، والمرجع اللغة العربية فإن ثبت فيها أن الدلك داخل في مسمى الغسل كان معتبرا وإلا فلا ، قال في شمس العلوم : غسل الشيء غسلا إذا أجرى عليه الماء ودلكه انتهى ، وأما المضمضة والاستنشاق ، فإذا لم يكن لفظ الوجه يشمل باطن الفم والأنف فقد ثبت غسلها بالسنة الصحيحة ، والخلاف في الوجوب وعدمه معروف ، وقد أوضحنا ما هو الحق في مؤلفاتنا .

قوله : وأيديكم إلى المرافق ( إلى ) للغاية ، وأما كون ما بعدها يدخل فيما قبلها فمحل خلاف ، وقد ذهب سيبويه وجماعة إلى أن ما بعدها إن كان من نوع ما قبلها دخل وإلا فلا ، وقيل : إنها هنا بمعنى مع ، وذهب قوم إلى أنها تفيد الغاية مطلقا ، وأما الدخول وعدمه فأمر يدور مع الدليل ، وقد ذهب الجمهور إلى أن المرافق تغسل ، واستدلوا بما [ ص: 358 ] أخرجه الدارقطني والبيهقي من طريق القاسم بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عقيل ، عن جده ، عن جابر بن عبد الله قال : كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا توضأ أدار الماء على مرفقيه ، ولكن القاسم هذا متروك وجده ضعيف .

قوله : ( وامسحوا برءوسكم ) قيل : الباء زائدة ، والمعنى : امسحوا رؤوسكم ، وذلك يقتضي تعميم المسح لجميع الرأس وقيل : هي للتبعيض ، وذلك يقتضي أنه يجزئ مسح بعضه ، واستدل القائلون بالتعميم بقوله تعالى في التيمم : فامسحوا بوجوهكم ولا يجزئ مسح بعض الوجه اتفاقا ، وقيل : إنها للإلصاق ؛ أي : ألصقوا أيديكم برءوسكم ، وعلى كل حال فقد ورد في السنة المطهرة ما يفيد أنه يكفي مسح بعض الرأس كما أوضحناه في مؤلفاتنا ، فكان هذا دليلا على المطلوب غير محتمل كاحتمال الآية على فرض أنها محتملة ، ولا شك أن من أمر غيره بأن يمسح رأسه كان ممتثلا بفعل ما يصدق عليه مسمى المسح ، وليس في لغة العرب ما يقتضي أنه لا بد في مثل هذا الفعل من مسح جميع الرأس ، وهكذا سائر الأفعال المتعدية نحو اضرب زيدا أو اطعنه أو ارجمه ، فإنه يوجد المعنى العربي بوقوع الضرب أو الطعن أو الرجم على عضو من أعضائه ولا يقول قائل من أهل اللغة أو من هو عالم بها إنه لا يكون ضاربا إلا بإيقاع الضرب على كل جزء من أجزاء زيد ، وكذلك الطعن والرجم وسائر الأفعال ، فاعرف هذا حتى يتبين لك ما هو الصواب من الأقوال في مسح الرأس ، فإن قلت : يلزم مثل هذا في غسل الوجه واليدين والرجلين ، قلت : ملتزم لولا البيان من السنة في الوجه والتحديد بالغاية في اليدين والرجلين بخلاف الرأس ، فإنه ورد في السنة مسح الكل ومسح البعض .

قوله : وأرجلكم إلى الكعبين قرأ نافع بنصب الأرجل ، وهي قراءة الحسن البصري والأعمش وقرأ ابن كثير وأبو عمرو وحمزة بالجر ، وقراءة النصب تدل على أنه يجب غسل الرجلين ؛ لأنها معطوفة على الوجه ، وإلى هنا ذهب جمهور العلماء ، وقراءة الجر تدل على أنه يجوز الاقتصار على مسح الرجلين ؛ لأنها معطوفة على الرأس ، وإليه ذهب ابن جرير الطبري وهو مروي عن ابن عباس ، قال ابن العربي : اتفقت الأمة على وجوب غسلهما وما علمت من رد ذلك إلا الطبري من فقهاء المسلمين والرافضة من غيرهم ، وتعلق الطبري بقراءة الجر ، قال القرطبي : قد روي عن ابن عباس أنه قال : الوضوء غسلتان ومسحتان ، قال : وكان عكرمة يمسح رجليه ، وقال : ليس في الرجلين غسل ، إنما نزل فيهما المسح ، وقال عامر الشعبي : نزل جبريل بالمسح ، قال : وقال قتادة : افترض الله مسحتين وغسلتين ، قال : وذهب ابن جرير الطبري إلى أن فرضهما التخيير بين الغسل والمسح وجعل القراءتين كالروايتين ، وقواه النحاس ، ولكنه قد ثبت في السنة المطهرة بالأحاديث الصحيحة من فعله صلى الله عليه وآله وسلم وقوله غسل الرجلين فقط ، وثبت عنه أنه قال : ويل للأعقاب من النار وهو في الصحيحين وغيرهما فأفاد وجوب غسل الرجلين ، وأنه لا يجزئ مسحهما ؛ لأن شأن المسح أن يصيب ما أصاب ويخطئ ما أخطأ ، فلو كان مجزئا لما قال : ويل للأعقاب من النار .

وقد ثبت عنه أنه قال بعد أن توضأ وغسل رجليه : هذا وضوء لا يقبل الله الصلاة إلا به وقد ثبت في صحيح مسلم وغيره أن رجلا توضأ فترك على قدمه مثل موضع الظفر ، فقال له : ارجع فأحسن وضوءك .







التوقيع

قال تعالى : ( إقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون ).

رد مع اقتباس
قديم 28-06-13, 12:08 pm   رقم المشاركة : 3
الكُميت
عضو مميز





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الكُميت غير متواجد حالياً

أخي في الله الفتى العصري

لقد فسرت الماء بعد الجهد بالماء

لا أريدك أن تنقل لي كلاما من هنا وهناك

ولا أحب الإطالة

الآية القرآنية واضحة وصريحة ولاتحتاج اختلاف ولا تخريجات

اغسلوا وجوهكم وأيديكم
وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم

ومن قال لك بأن الباء حرف زائد؟
لايوجد في القرآن حرف زائد
ولا أي شيء زائد
كل حرف استخدمه البارئ في كلامه هو حرف مفيد وغير زائد.

أكرم عليا وعمرا وعاتبْ زيدا وبشرا.
فهل المعنى المقصود أن تكرم عليا وعمرا وبشرا ، وتعاتب زيدا فقط؟

يعني اغسل وجهك ويديك ورجليك وامسح رأسك فقط.
هذا ما لم يقل به عربي قح.
كان العرب إذا اختلفوا في مسألة نحوية في القرآن الكريم رجعوا إلى شواهد لغتهم القحة.
أنا الآن أنتظرك وأنتظر الكرة الأرضية كلها بأن تأتوا بشاهد من شواهد اللغة العربية يؤيد المعنى النحوي في الآية الكريمة.

أنا أنتظركم إلى يوم القيامة.
طوال حياتكم تغسلون ما أمر الله بمسحه وتدعون أن النبي أمر بغسل الرجلين في الوضوء.







التوقيع

[poem=font="Simplified Arabic,7,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
رأى المجنون في البيداء كلبا=فجر له من الإحسان ذيلا
فلاموه على ما كان منه=وقالوا لم أنلت الكلب نيلا
فقال لهم دعوه إن عيني=رأته مرة في حي ليلى[/poem]

رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 10:30 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة