االماسنجر اصبح مثل البيت
عندما يكون هناك احبتك النتّيين واخوانك واخواتك
تألفه وربما لاتستطيع ان تستغني عنه
تعودت على القاء التحيه عليهم والسلام والسؤال عن الحال واحيانا تشكي اليهم حالك ونحن قوم لانشتكي
لاحبتنا الا بخجل وخلف الكيبورد (تهل شريطك كلّه)خصوصا
اذا صارت قافله لاسيما واغلب مدمني النت من النوع الانطوئي.
هناك من معي بالقائمه منذ 8 سنوات تعودت على تواجده يوميا
كبرنا معا تحادثنا بتقدمنا في السن والفكر والقناعات وغيره
حتى اصبحت بيننا عشره محسوسه من الداخل
حتى وان لم نتقابل على ارض المدعو: الواقع المرّ...
اليوم عطلان الماسنجر من البارح ولم استطع الدخول
بصراحه احس اني فاقد بيتي
والا وش رايكم؟
على فكره
الماسنجر عندكم شغال والا مثلي من البارح عطلان؟
ولابأس من تناول الوردات المغروسه بالموضوع..!!
سؤالي الاخير وخصوصا للاخوه والاخوات النتّييّن الذين خبرتهم
بالنت تمتد لاكثر من خمس سنوات
الى اي مدى اصبح تأثير الماسنجر في الحياه النتّيه
معلومه اخيره
اذكر بداية الماسنحر كانت في شهر 3-1420هـ
وهي بداية معرفتي به..