 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @ الجفولة @
|
 |
|
|
|
|
|
|
[align=right]
ومالغريب فيها ؟!
عبدالله
أعتبرك أنك ممن ألتفت عليه تفسير الفلاسفة بنظرتهم المشؤمة للمرأة ونبذها بأوصاف قبيحة
قولك : المرأة أغرب كائن..
أرجعت ذكرياتي للآداب اليونانية والهندية والأغريقية والعربية الجاهلية عندما تبرأوا منها :
الرومان .. كانت المرأة تلاقي أشد أنواع العذاب حتى أنهم قالوا أن المرأة ليس لها روح !!!
الإغريق.. كانوا يرون أنها أكبر منشأة ومصدر للأزمات في العالم
الهنود .. كانوا يعتقدون أنها يجب عليها أن تموت بعد موت زوجها
الفرس ... كانت تنفى في فترة الحيض
أوروبا ..في عصور التخلف في كانوا يقولون أن المرأة مطية الشيطان وهي العقرب الذي لا يتردد عن لدغ الإنسان
العرب .. العصر الجاهلي (قبل الإسلام ) فقد سلبت المرأة حق الإرث ... بجانب انتشار عادة وأد البنات ودفنهن أحياء خشية العار
عبدالله تذكر أن هذا الكائن الغريب الذي تتحدث عنه هو
أمك الذي أخبر عنه الرسول صلى الله عليه وسلم بأن الجنة تحت قدميها
وأنها زوجتك و ابنتك وعمتك وخالتك وجدتك
أيرضيك أن تعيش مع كائن أغرب من القرود والخنازير والحشرات والديدان؟!!
عبدالله تقبّل هذه الحروف بصدر رحب ,,
[/align]
|
|
 |
|
 |
|
الذي اعجبني في اهل اسبرطة انهم اعطوا الفيلسوف ارسطو (كف) على وجهه,,, ذاك المغرور الذي اعاب عليهم تساهلهم مع نساء عشيرتهم ..اسبرطة هو الشعب الوحيد في ذاك الزمان الذي كان يمنح المرأة حقها في الوراثة... وحقوقها في الحرية والظهور.. وغيرها
بعد ان سُحقت المرأة لدى اليونان (اهمالاً) إلى اندية الغواني ,,
هذا قبل أن تكون الحضارة المصرية هي الاشد (تضخيم) المرأة ,,
ويظل الاسلام هو الاسمى في ارتقاء وتكامل المرأة من كل الصفات
الجسمية والنفسية معاً
ولكن اعتقد ان مقصد الكريم عبدالله في غرابة المرأة لا بالنوعية ذاتها..
بل بتكوينها.. وفهمها,, في تقلباتها الخيالية ,,
نعم اعترف (وانا انثى) اني قد استطيع فهم مئة رجل ,,
وقد لا استطيع فهم امرأة واحدة ..