,
يجب أن نعلم أن قول الإنسان ( بذمتي) لا يراد به الحلف ولا القسم بالذمة، وإنما يراد بالذمة العهد، يعنى هذا على عهدي ومسئوليتي هذا هو المراد بها، أما إذا أراد بها القسم فهي قسم بغير الله فلا يجوز ، لكن الذي يظهر لي أن الناس لا يريدون بها القسم إنما يريدون بالذمة العهد والذمة بمعنى العهد.
أجاب عنها فضيلة الشيخ /محمد ابن عثيمين
,
وهل في مطلع السنة نسأل هذا السؤال ؟
ربما في كُلِّ ليلة يحرقنا السؤال : وش سويت ؟
لربي ؟ لديني ؟ لأهلي ؟ لي ؟
وش سويت ؟ هل عُتِقتُ من النار أم مازلت رهينة ؟
وش سويت ؟ هل أبيت ؟ مرضي عني من فوق سبع سماوات ؟
وش سويت؟ لدينٍ يشكو أهله ؟
,
وش سويت ؟
