أولا: الله يعينك
-
وثانيا: التديين مشكلة وخصوصا مع الأقارب
-
وثالثا: أنت اذا بغيت تدين أحد فحط في بالك انه ماراح يرجعهن حتى لو يحلف لك
سواء صار غني والا لما الحين فقير
-
ورابعا: لا تدين أحد حتى تسأل عن أمانته وثقته واخلاصه لرد الأمانة
-
خامسا: لازم يكون بينكم ورقت اثبات وهذا مطلب شرعي
-
سادسا: إذا كنت غني ولا يهمك المال فلا تكرر وتقول أنا دينت وأنا وأنا لأن ذلك يعتبر منه حتى لو جعلتها صدقة له
-
وسابعا: الحق حق ولا تجزع من قريب وغيرة إن لم تكن راضيا عنه فلا تقف ساكتا ويجب عليك أن تطالبه بذلك
-
وثامنا: من باب المحبة وصلة الرحم أنك لاترضى له أكل مال الحرام
وإلا اكتب ورقة بالتنازل.. حتى تكون حلالا عليه
-
وعاشرا: اذا قال لك أحد سأرجع لك ما تدينته منك حتى لو هللة فلا تتركه حتى يرجعها لك لأنك اذا لم تطالبه بذلك فقد أكسبته خصلة من خصال المنافقين وأنت لاتحب لأخيك أن تكون فيه من خصال المنافقين
-
والحادي عشر: لا تتنازل عن حقك مهما كان من كان معه حقك حتى لو كان أخيك لأنه بتنازلك هذا سيجعله نصابا وجشعا وسارقا لأموال الناس لأنه بتنازلك يرى أنه قد كسب ويتخذ هذا الطريق مكسب له
-
الثاني عشر: في هذه الدنيا لاتأمن أحدا لأنهم يحبون أخذ وجمع المال أكثر مما يدفعون أو ينفقون الا من رحم ربي
-
والثالثة عشر: لايغرك أنه أصبح تاجرا لأن بعض الأشخاص كلما زاد ماله زاد حبه له
-
والرابعة عشر: قبل أن تجزم بالشكوى اذهب إليه وتفاهم معه لوقت معين وفي ورقة بينكما
وإن لم يستجب فاذهب الى المحكمة وقدم هذه الورقة مع الشكرى
وإن قال لك شيء الصلة وما الصلة صك الورقة في وجهه وقل اقرأ هذه الورقة
وان كان ليس لديك ورقت اثبات فالوكالة هي أقوى اثبات
على أنك تكفلت في دفع المال عن هذا الشخص
-
تقبل قرقي
وشكرا
العرض المتطور
