أتمنى من الاخوه أن يقبلوا اعتذاري على نشر هذه القصة؛ واعترف انه جانبنى الصواب وكان من الأولى أن اجلس خلف الكي بورد ومكيف السبيلت أحث الشباب على عدم سماع فتواى علمائنا الأفاضل عندما حذروا للذهاب للعراق وان كل ذاهب إلى هناك يزيد ألأمر اشتعالا، واطالبهم بسماع بمن يعملون في الخفاء ويمرورون فتوايهم في الضلام ولا بأس في أوقات فراغي احمل المطويات التي تحث شباب المسلمين إلى الذهاب هناك وانشرها في حلقات التحفيظ وفي المراكز الصيفية والاستراحات، واتأكد أن من يستلمها يكون عمره اقل من 20 سنه لأنه أكثر عنفوان وقوه، لكن بشرط أن لاتصل هذه المطويات بيتي لأن أولادي واخوانى لا يستحملون الحر فكيف بالحرب وبعدين زوجتي حنون لا تستحمل الصدمة وسأكتفي بعزاء الأمهات الثكالى والأباء المصدومين وأطالبهم في الصبر والاحتساب
هذا التعهد منى وعلى هذا أوقع نجم الجماهير