ندى..
لغة التعميم مرفوضة وأنتِ معلمتنا..
سأحدثكِ عن أشخاص قريبين مني..
فهناك من يٌقبِّل زوجته عند إخوانها..
وهناك من يشق التمرة نصفين فيضعها في فمها أو يدها وهذا أمام أهله
وهناك من يرفع الغطاء ( الجلال ) عن وجهها " إن كان فيه رجلٌ غير محرم لها " ويُحدثها وهو يضحك..
وهناك من يأخذها كل جمعةٍ إلى المطعم..
وهناك من يُقبِّلها كل ما دخل عليها..
وهناك من لا يرفض لها طلباً مادام باستطاعته ذلك.
وهناك من تكون حفالتها بعد النفاس (30.000 ) غير الهدايا أيام النفاس.
كل هذا يشهد الله أنه موجود..
وبعضٌ مما ذكرت له أولاد وبنات متزوجين ويفعل هذا..
ومنهم من شارف على الستين وهذا هو قد حفظ العِشرة..
لا ينبغي أن ننظر إلى عادات بعض المجتمعات التي أخذت قانون ( العيب ) شرعاً لها..
تقديري لكِ ندى..
ربي يحفظك،،،