الوسيلة... الي تجي كل جمعة عند حد الباب..اتصدق كانت اول ما افتحت وبدأو بالتوزيع ماااهنا احليلهم...فكاااانت وسيلة
من نوع آخر..اقلها ( إرفاق دعايات لبيتزاء و كنتاكي ) مرفقة...مع الصحيفة!!..والله يستر من هالوسيلة!.
فيه وسيلة شاهدتها في مدينة وطني الكبير..بسيارته مُلصق ياااافته وكاااتب رقم جواله..ويتمشى بحي من احياء تلك المدينة..!
,,,,,,,,
اخي بندر.. ما ذكر اعلاه يجعلني اتسائل عن ماهية الإتصال بين البائع والمشتري وهل يوجد وسيلة غير الرسائل الخاصة وما الفرق بين
ارسال رقم جوالي عبر الرسالة الخاصة وبين ان يُكتب للجميع.. الا ليت التوضيح إن كاان هنااك ثمة شرووط..