جميلة ومغرية ولكنها تعيسة الحظ ،،يلقي بها القدر الى زوج كله غرابة وشذوذ"
ولكنها تورطت تماماً ،، فالأهل لا يهمهم سوى رحيلها لكي لا تعود عليهم بحملها وهم على قدر
حالهم ولم يبقى لها سوى الأمل بإصلاحه مع الزمن ولكن ،،،أدركت منذ البداية أنها
تتعامل مع رجل مختلف تماماً عن بقية الرجال ،،المشكلة صارت أكثر وضوحاً عندما بدأ
الزوج يسمح لشلة من أصدقائه بالسهر والمبيت معه في البيت ،، ويتصرف هو وجماعته
بشكل غريب يحضرون معهم كل ليلة كمية كبيرة من المشروبات الروحية وأيضاً شاب
أو شابين وربما أكثر تبدوا عليها علامات التخنث بشكل غريب وواضح الخطورة بدأت
تزداد عندما أدركت أن زوجها قادر على فعل كل شيء الا ألابتعاد عن شلة الرذيلة هذه !!
بدأ الشك يأكل قلبها الحزين وبدأت تحاول أن تسترق نظرة هنا أو نظرة هناك عسى أن
تفهم ما يجري خلف جدار غرفة نومها وغرفة نوم أطفالها الثلاث !!
وتبدأ الخيوط تتضح أكثر فأكثر ،، بعد جلسة من المجون والرقص والسكر يأخذ زوجها
الشاب المخنث الى غرفة مجاورة في البيت ويمارس معه الشذوذ والرذيلة !!
ويخرج بعد هذه الفعلة النكراء مزهوا كالطاووس بين الشلة التي تفتعل الانبهار برجولة
وفحولة الزوج في التهام أجساد الشواذ !!!!
ويتكرر المشهد اليومي !! بشكل مقزز !! وتزداد هي جرأة في التلصص لاقتناص حقيقة
ما يجري !!
تتجرأ في ليلة ما لتحدث الزوج بأنها عرفت كل ما يجري وهددت وتوعدت ،، ولكن هذا
الزوج الشاذ يزداد استهزاءا بها وبتهديداتها ويعترف بأنه غير قادر على ترك معاشرة
الرجال الشواذ مهما كان الثمن حتى لو كان الاستغناء عنها وعن البيت والأطفال !!
حينها تدرك تماماً المآزق الحقيقي !!
لا مفر إذاً وما عليها سوى أن تستنجد بشخص ما !!
ولكن ليس في الصورة من أحد يصدق ما ستقول ولا تعرف تماماً ماذا سيكون ردة
الفعل !!
وصدفة تنقطع هذه الشلة من الحضور لثلاثة أيام ،،، تفرح بشكل لا يصدق ربما هو
الخلاص ،،،
تلاحظ في غيابهم الزوج في اليوم الأول قلقاً على هذا الغياب ،، ولكنه في اليوم الثاني
والثالث مجنوناً تماماً ولا يقدر على حتى الكلام ،، وكأنه مدمن مخدرات !!!
يدور في البيت كما يدور الثور الخوار !!
ولم يمضي اليوم الثالث حتى حضرت الشلة القذرة !!!
ومعها شاب شاذ غاية في الجمال !!
يطير الزوج من الفرح ويفقد حتى القدرة على السيطرة على مشاعره يكاد يبكي يكاد
يرقص فرحاً ،،، بينما هي تصاب بخيبة أمل لم تعيشها في كل عمرها !!
تأذن ساعة افتراس الغنيمة ،، يتفا جيء الزوج بطلب الشلة ؟؟
لن نسمح لك بممارسة الجنس مع هذا الولد إذا لم تسمح لنا بممارسة الجنس مع
زوجتك !!!!!!!
جن جنون الزوج وقام بطردهم في الحال من البيت !!
شعرت الزوجة بأن الدنيا ابتسمت لهم أخيراً ،، ها هو زوجها ينتفض أخيراً بدت في غاية
السعادة !!
وعدها الزوج بأن لن تتكرر هكذا مواقف !!
كان اليوم التالي صافياً نقياً شعرت بان زوجها رجل فعلاً وبيتها بيت محترم بعد غابت
عنهم تلك الشلة التعبانة !!
وما هي إلا أيام وألا زوجها بدأ بالانهيار المتوقع !!
بدأ تعيساً ثم غائب عن الوعي يتصرف بغرابة وشرود وصار بعدها مثل المجنون الذي
لا يعرف ماذا يريد بالضبط !!
أدركت تلك الزوجة المغلوبة على أمرها أن نواقيس الخطر بدأت تدق !!
وفي غروب ليلة تدق الشلة الباب ومعهم نفس الشاب الشاذ أياه يستقبلهم الزوج بشيء من
التردد ولكن كان واضحاً أن شيء ما اعد في الخفاء ؟؟؟!!
تبدأ أقداح العربدة والرقص الماجن ،، وكهكهات مفتعلة ولكن هذه المرة دار همس غريب
ونظرات متوحشة صوبها وعيون وقحة تخترق جسدها شعرت بالخوف والرعب ،،
كانت توهم نفسها بمعجزة ،،،
ودقت ساعة الخطر الزوج يتأبط الشاب المخنث ويقفل باب الغرفة المجاورة
بينما تتحرك الذئاب صوبها والشر يتطاير من عيونهم تحاول الصراخ وتحاول الهرب
وتستنجد بزوجها الشاذ الديوث الذي ارتمى كالثور على جسد من جنسه بينما ترك عرضه
وزوجته تلاقي مصيرها !!
تستغيث بهم ربما سيصحو لهم ضمير ولكن لا حياة لمن تنادي !!
تقاوم بضراوة بالغة !!
ولكنها تقاوم أربعة من الأشداء هذا يسحبها من شعرها وذاك يمزق قميصها ،، وأخر
يمسك بجزء من جسدها !!
تنهار ساقطة أرضا شبه مغمياً عليها بعد أن تعرا جسدها تماماً !!
يتساقطون فوقها كالخنازير ،،
ضاع كل شيء
يستفيق زوجها على حالها يجهش بالبكاء والنحيب !!
ولكن اللعبة قد انتهت وما راح وأنكسر لا يمكن إصلاحه أبدا
^^^^^
ما حدث في يومها قد تكرر ،، مرات ومرات ،،،
حتى صارت هذه الشلة تبدلها شلة أخرى ،،
وحتى الآمر صار للزوجة عادياً ،،،
حتى أصبحت مهنة لها ،،،
وتغير الحال صارت هي من تجلب له الشواذ بشرط أن يتركها تمارس الرذيلة خارج
البيت ،،،
وصل الأمر الى أهلها أخيرا ولكن بطريقة مغايرة
تحزموا عليها وقاموا بقطع رأسها غسلاً للعار ،،،
وبقي الزوج الديوث يمارس شذوذه في الفنادق الرخيصة والساحات المظلمة !!
منــــقول
تحيــــاتـــي