السلام عليكن ياأمهات المستقبل
عندي تساؤل حيرني كثيرا...!!
فيه أمر من الله لم يرضِي كثيرا من النساء ألا وهوالتأفف من الضرة(المرأة الثانية أوالثالثة أو الرابعة)
أليس في هذا عدم الاستسلام لأمر الله في المنشط المكره ...؟؟!!
أليس هذا نقيصة في الإيمان ..؟؟!!
أرجو منكن الرد لهذا التساؤل إن كان عندكن الجواب الشاااااافي الكافي .
لاياأخي الطاحونة ليس نقيصة في الايمان لأن هذا مما تكرهه النفس بالفطرة.. واذا كان الله تعالى قال عن الجهاد (كتب عليكم القتال وهو كره لكم)فأخبرنا سبحانه انه كره مع انه ذروة سنام الاسلام فالتعدد الذي هو رخصة من باب اولى ..ثم اننا وجدنا هذا التأفف من النساء عندما تعامل الرجال مع التعدد على انه متعة وتغييروخاصية اختصهم الله بها بدون اي اعتبار للعدل الذي هو شرط للتعدد ومايترتب على هذا العدل من مسؤولية امام الله سبحانه وتعالى.. وليس كل الرجال قادرين على العدل بدليل قوله تعالى (فان خفتم الا تعدلوا فواحدة)...
للتعدد ضرورات مُلحه
من ذلك أجازه الإسلام رحمه بالرجل 00وحتما ستؤمن المرأه بتلك الأسباب
وبدون وجود تلك الضرورات00 ترى من منظورها انه إجحافا بحقها {ولاسيما إن كانت ادت دورها على أكمل وجه}
إلا أن من الفطره
حب التملك ولاسيما (المرأه 00) وإن تملك شعورها ذاك الشئ فالحرص منها يكون00 ويكون
يصل حد التضحيه 00ذاك 00لأن المرأه تتميزعن غيرها بعاطفةٍ صادقه
ومن هذا الجانب لاترغب بشريكه أخرى في زوجها
في حين أنها مؤمنه بكل مايخص التعدد ونحوه
فزوجات الرسول وهن اطهر النساء قلباً وقالباً كانت بينهن غيره
علي رضي الله عنه كان يريد الزواج بأخرى فأخبرت فاطمه رضي الله عنها أباها (صلى الله عليه وسلم)
فتكدر خاطر رسول الله لأنه علم أن ذلك سيحزن فاطمه فلم يرغب علي بذلك
فرسول الله (صلى الله عليه وسلم علمِ بنفسيتها فرق لحالها )
ابعد ذاك أخي ستلوم المرأه !! 0000000000000 وتتسآل!!
"موضوع يعيد نفسه في إطار مختلف"
الموضوع هو خاص بالمتزوجات 00000000000إلا أن فضولي أخذني لـ هنا
ولستُ معنيه
لذا
"تقبل مروري"
باختصار شديد لسنا أفضل من أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها فقد كانت تغار من السيدة خديجة رضي الله عنها وهي ميتة !! وذلك لما رأته من حب النبي صلى الله عليه وسلم لها
امرؤ القيس
الله يحللك ويبيحك
ويجعل ما اصابك رفعة في درجاتك
وتكفير لخطاياك
اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عنه
واربط علي قلوب اهله واحبابه وارزقهم الصبر
اللهم وارحمنا اذا صرنا الي ما صار اليه
وعليكم الســـــــــــــــــــــلام...
أخي الطاحونة.... لا يشرع الله تعالى شيئاً إلا وفيه الصلاح والنفع للخلق، فالله سبحانه وتعالى حكيم خبير بعباده، رؤوف رحيم بهم. وكذلك الرسول صلى الله عليه وسلم ما ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى، فقوله حق وفعله حق، لأنه لا يعمل عملاً ما إلا بأمر من الله تعالى، ولا يقر شيئاً يراه من أحد أصحابه إلا بأمر من الله، ومن ذلك تعدد الزوجات فقد شرعه الله عز وجل وأباحه لحكم باهرة وغايات نبيلة وأهداف سامية.
ولكن أخي لا ننس العدل بين الزوجاتفالعدل من أوجب الواجبات وقد أمر الله ـ عز وجل ـ به في قوله تعالى: {إن الله يأمر بالعدل والإحسان} فيجب على المسلم أن يتحرى العدل في جميع شؤونه الدينية والدنيوية، والعدل بين الزوجات أمر معلوم تأسياً برسول الله صلى الله عليه وسلم الذي هو أعدل الناس في كل شيء ولا سيما بين زوجاته.
وما يحصل الآن من ممارسات سيئة من قبل بعض الأزواج المعددين ينبغي ألاّ تحسب على التعدد وإنما تحسب عليهم وحدهم، وهؤلاء هم الذين أساءوا للتعدد وجعلوا منه بعبعاً مخيفاً لكثير من النساء. لأن الرجل لو عدل بين زوجاته لسعدن بذلك ولم توجد أي مشكلات، فأكثر النساء يكرهن التعدد؛ لأن أزواجهن لم يعدلوا معهن. فالخطأ ليس في التشريع وإنما الخطأ في التطبيق، ولو أن الرجال إذا تزوجوا عدلوا لاستقامت الحياة وقلة المشكلات ورضي الجميع ولربما دعت النساء إلى التعدد. أ.هـ
إهداءءءءءءءءء..(المرأة كالعشب الناعم ، لا تنكسر أمام العواصف ، بل تنثني أمام النسيم)
(لم تخلق المرأة من رأس الرجل لئلا تتعالى عليه , ولا من رجله لئلا يحتقرها , بل استلها من ضلعه لتكون تحت جناحه فيحميها و قريبة إلى قلبه فيحبها و تكون مساوية له)
(تقبل مروري)
سيتعدد الرجل في الزوجات وسينجب كثيرا من الاولاد هل يستطيع ان يربي اولادة وهل يستطيع ان يعدل بين الزوجات وان يرضي جممممممميع الاولاد اوان يحفظهم من الضياع مع العلم ان الام وحدها لا تكفي في التربيه لابد من مساعدة الاب في النهايه الاب اذافكر جيدا في هاذه المسؤليه سيجد انه هومن لا يستطيع التعدد خوفا من المسؤليه مشكور الموضوع حلو اللة يعطيك العفيه
العرض العادي
