كالعادة وكما هو متوقع (كلاكيت ثالث مره) في ثالث مبارة وعلى التوالي تحتسب للفريق النصراوي ضربه جزاء لا يحتسبها حكم يحكم في الدوري البنقلاديشى وضربات جزاء تم تجاهلها لفريق الوطني وكل هذا محاوله مستمره من الحكام لنقل فريق النصر للمناطق الدافئة على حساب باقي الفرق و ابعاده عن شبح ا لهبوط للدرجة الأولى كما حصل في العام الماضي.
اعتقد أن النصر مجرد ضاهره صوتيه فقط ومن الظلم اعتباره من الأربعة الكبار وهو نادى اللعبة الواحدة حتى هذه اللعبة لم يحقق بطوله فيها منذ اثنا عشر سنه رغم تواجده الدائم على صفحات الجرائد والفضائيات ولكنه تواجد سلبي مجرد بكاء وعويل ومحاوله كسب النقاط خارج الملعب وكما لاحظ جميع العقلاء وفى جميع مباريات النصر تسابق لاعبيه على السقوط والتمثيل داخل منطقه الجزاء لأنهم يؤمنون بالمثل المتداول( إذا لقحت والا ماضره الجمل) بمعنى إذا احتسبت فهذا هو المطلوب وإذا لم تحتسب فستكون مبرر للهزيمة وتسكيت الجمهور(الصابر المغلوب على امره) ووسيلة للهجوم على الحكم والضغط عليه
اعتقد أن النصر في الوقت الحالي لا يملك الأدوات داخل الملعب لكي يفوز ببطولة وستطول سنوات العذاب والغياب وسيضل جمهوره يتنقل ويشجع كل فريق يقابل الهلال
العرض الشجري